لرفيق سبيعي في وجداني صوَر تقدّمه لي مثالاً للودّ والإيثار والإبداع. فقد عرفته على مساحة زمنية تزيد عن خمس وثلاثين سنة، أقدّر له فيها ريادة كبيرة في الوطنية وتوليد الأفكار والرؤى التي أجدني أستذكرها دائماً وأتعلّم منها.
لرفيق سبيعي في وجداني صوَر تقدّمه لي مثالاً للودّ والإيثار والإبداع. فقد عرفته على مساحة زمنية تزيد عن خمس وثلاثين سنة، أقدّر له فيها ريادة كبيرة في الوطنية وتوليد الأفكار والرؤى التي أجدني أستذكرها دائماً وأتعلّم منها.
أبو صيّاح، هو الذي يعزّينا بتراثه وسيرته وإبداعه الخالد.
سفير سورية في لبنان علي عبد الكريم