الفنّان رفيق سبيعي، هذه القامة الشامخة في هذا الشرق المتخبّط في المآسي، كان دوماً تلك البسمة المشرقة، والبلسم الذي طيّب جراحنا، فكان غيابه فقداً لبعض ما تبقّى لنا من الفرح.
الفنّان رفيق سبيعي، هذه القامة الشامخة في هذا الشرق المتخبّط في المآسي، كان دوماً تلك البسمة المشرقة، والبلسم الذي طيّب جراحنا، فكان غيابه فقداً لبعض ما تبقّى لنا من الفرح.
نقيب الممثلين في لبنان الفنّان جان قسّيس