رجل من خضرة ومياه، من ضوء ورياح، وممثل من أولئك الذين تضجّ فيهم الحياة، وفنّان حمل في وجدانه ذاكرة بلاد.
رجل من خضرة ومياه، من ضوء ورياح، وممثل من أولئك الذين تضجّ فيهم الحياة، وفنّان حمل في وجدانه ذاكرة بلاد.
كان لي حظّ معرفته ومحاورته فكنت كمن يحاور جيلاً من الروّاد والمؤسّسين الذين لمعوا نجوماً في سماء القلوب، وظلّوا راسخين في الأرض كالطود.
له الرحمة والخلود، لأن اسم رفيق سبيعي أبو صيّاح، سيبقى صيحة نور في وجه الظلام.
ولأسرته ومحبّيه كلّ العزاء… وللشام الياسمين.
الشاعر زاهي وهبي