كواليس

قالت مصادر دبلوماسية متابعة للأزمة الخليجية إن الدوحة رفضت الشروط التي حملها أمير الكويت من الرياض وأبو ظبي واعتبرتها مشروع وصاية وليست وساطة للمصالحة وتسوية خلاف، بينما رفضت الدوحة دعوة الرئيس الأميركي لمحادثات في البيت الأبيض، وقالت إنها لن تفاوض وهي تحت الحصار. واعتبرت المصادر أن التصعيد سيستمر خصوصاً بعدما سلكت الدوحة طريق الاستعانة بقاعدة عسكرية تركية وبخط إمداد تمويني من إيران، وهذا يجعل الاحتمالات كلها مفتوحة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى