صباحات

للموصل تشرق شمس العراق ومنه تشرق الشمس على العراق.

في قمّة العشرين يروّض الدبّ التنّين.

صباح الخيار بين التسليم للجيش السوري طوعاً أو السقوط بين يديه وأيدي المقاومين قهراً. تلك أجمل التسويات.

قال أوباما: «عمر داعش عشر سنين»، فقال العراق: «ثلاث تكفي»!

أعلن الأميركيون تحالفاً لإسقاط «داعش» أرادوه من حلفائهم تحت شعار منع الفتنة، ركناه تركيا والسعودية. فقاتل الأتراك الأكراد وقاتل السعوديون اليمنيين وبقي العراقيون وحدهم ومعهم قوى المقاومة يقاتلون «داعش». فهل أدلّ على علاقة الرحم بين الأميركيين وحلفائهم مع «داعش»؟

مرّة جديدة على موعد مع الوعد الصادق في «كما وعدتكم بالنصر دائماً أعدكم بالنصر مجدّداً».

يعود النازحون فرادى لأنّ الحكومة اللبنانية تريدهم رهائن لعصابات «المعارضة السورية» وشروطها… ونأي بالنفس عنه يتحدّثون!

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى