دبي بلا صرف صحي.. و6 مفاجآت عن الإمارات
حازت بعض المدن الإماراتية في السنوات الأخيرة شهرة عالمية فاقت كثيراً من عواصم الدول المتقدّمة، لما تمتلكه من ملامح جعلت منها مقصداً ليس فقط للسائحين، بل أيضاً لرجال الأعمال والمستثمرين، فيما يلي نعرض أبرز الملامح المميّزة لتلك الدولة العريقة.
العرب يشكّلون 13 في المئة من سكانها: رغم أن اسمها الرسمي الإمارات العربية المتحدة، إلا أن نسبة العرب المقيمين على أراضيها لا تتعدّى 13 في المئة من إجمالي عدد السكان، أي أن العرب في الإمارات يمثلون أقلية، في حين أن جنسيات أخرى تتواجد بنسب كبيرة على الأراضي الإماراتية، منها باكستان وبنغلادش والهنود.
الشيخ راشد تنبّأ بمستقبل دبي: عندما سئل الشيخ راشد مؤسس إمارة دبي عن ممستقبل إمارته قال: جدّي كان يركب جملاً، وأبي كان يركب جملاً، أما أنا فأركب سيارة مرسيدس، وابني سيركب سيارة لاند روفر وابنه سيركب لاند روفر أما ابنه فسيعود ليركب جملاً مرة أخرى.
دبي ليس لديها صرف صحي: ظلت مدينة دبي من دون شبكة صرف صحي حتى عام 2013، إذ كانوا يعتمدون على شاحنات تجميع الفضلات ونقلها إلى خارج المدن، ما أثار جدلاً عام 2009 عندما انتشر مقطع فيديو يظهر مجموعة شاحنات تحمل فضلات جمعتها من دبي.
سيارات فائقة لدى الشرطة: تتمتّع شرطة الإمارات العربية المتّحدة بسيارات فائقة تمكّنها من إنجاز مهامها المختلفة على أتمّ وجه، ومن بين ماركات السيارات الفائقة التي يمتلكها جهاز الشرطة الإماراتي «لامبورغيني» و«فيراري» و«بنتلي» و«ماكلارين» و«بوغاتي».
تبرعت للولايات المتحدة بأجهزة لابتوب: تبرّعت دولة الإمارات لكل طالب مدرسة عليا في مدينة جوبلن بولاية ميزوري الأميركية بجهاز لابتوب، بعد أن تعرّضت المدينة للدمار بسبب إعصار مميت.
مدينة بلا انبعاثات: يجري حالياً العمل على إنشاء مدينة تعتمد بالكامل على مصادر الطاقة المتجددة في توفير احتياجاتها من الطاقة، حيث يتم تعزيز الاستفادة من مصادر طاقة الرياح والطاقة الشمسية، للوصول إلى معدل صفر للتلوث بالانبعاثات الكربونية. سبوتنيك