غزل وإطراء

في سياق منفصل، غازل وائل كفوري أحلام من خلال تغريدة على حساب أحلام الخاص، وقد أخذت التغريدة منحى الإطراء والغزل، قابلها «تبييض طناجر» من أحلام، إذ لم يتوقف الأمر على ردّ الغزل بغزل مماثل بل قالت إن البرنامج كان ينقصه طاقة إيجابية منذ عامين وهذه الطاقة تكون أخيراً مع وائل. على رغم أن راغب وبعد انسحابه لم يذكر أي شيء عن علاقته بأحلام ولم يمسّها بكلمة واحدة إلاّ أن أحلام لا تزال حتى اليوم تصرّ على إرسال رسائل مبطّنة له.

اعتبار وائل كفوري الطاقة الإيجابية الناقصة، تؤكّد على قولها بطريقة مبطّنة إن راغب كان الطاقة السلبية المناقضة لها، بخاصة أن وائل يحلّ محلّ راغب. ثم لا ننسى الغزل في بداية البرنامج بينها وبين راغب الذي تحوّل حرباً في ما بعد. فهل تتكرر الحكاية مع وائل؟

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى