نقولا صحناوي… أين أنت اليوم؟

وعد بتحسينات كبيرة على صعيد الإنترنت والاتّصالات، وعلى حدّ قوله أنه أطلق تعريفات جديدة للتوفير على أصحاب الهواتف الخلوية والثابتة الأرضية. لكن ما شهدناه بعد التعديلات التي قام بها وزير الاتصالات بطرس حرب، مجرّد ارتفاع غير مبرّر في فواتير الهاتف، وضعف في الإنترنت، فضلاً عن الخطوط السيّئة والإرسال الضعيف. ونسمع يومياً الانتقادات في ما يخصّ الاتّصالات ووزارتها، إلى عددٍ من الشكاوى على الوزير بطرس حرب الذي لم يستطع حتى الآن تحقيق تقدّم يذكر في مجال الاتّصالات.

هنا شكوى من الإعلامية نضال الأحمدية تليها مناجاة للوزير نقولا صحناوي، مطالبة إيّاه بالعودة إلى حقل الاتّصالات علّه يستطيع إنقاذ ما تبقّى من الوزارة والاتّصالات في لبنان.

مواصفات «بنت البيت»

ضمن «الهاشتاغ» التي حققت أكبر نسبة مشاركة على «تويتر»، كان «هاشتاغ» أطلقه الناشطون عن تحديد مواصفات «بنت البيت»، هذه العبارة الشعبية التي اعتدنا سماعها لدى رغبة أيّ شاب في أن يخطب فتاة.

ما هو مفهوم «بنت البيت» في أيامنا هذه؟ وهل لا تزال هذه العبارة شائعة؟ ثم هل من المقبول استخدام هذه العبارة أو حتى تصنيف الفتاة بهذه الأوصاف لتكون صالحة للزواج أم لا؟

نجد أنفسنا أمام مشكلة فعلية، و«الهاشتاغ» لا يتعدّى بوصفه منوّعاً أو ترفيهياً، بل هو يناقش مشكلة حقيقية لا نزال نواجهها اليوم في تصنيف المرأة ضمن معايير محدّدة. فلنتعرّف إلى آراء الناشطين عبر بعض التغريدات.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى