البرزاني
– عندما احتلت أميركا العراق حرصت على أن يتزامن تسلّم جلال الطالباني رئاسة الجمهورية ليتنازل لمسعود البرزاني عن إدارة شؤون كرستان العراق والبيشمركة.
– عندما هاجم «داعش» أربيل أيقظ الجنرال طوني أبي زيد من البنتاغون الرئيس باراك أوباما لاتخاذ قرار طارئ بتحريك المقاتلات الأميركية من الخليج باتجاه العراق لأنّ «كل ما بنيناه ينهار سيدي الرئيس».
– يقول الصحافي البريطاني روبرت فيسك إنّ أربيل بعد الاحتلال الأميركي أعدّت لتكون بديلاً من دبي وتل أبيب معاً.
– هوجمت عين العرب من «داعش» فكان الاستغراب كيف يتجرّأ والمناطق الكردية خط أميركي أحمر، فتبيّن أنّ كوباني مسموح أن تسقط، وأنّ تركيا تضع خطها الأحمر فوق الخط الأميركي للوهلة الأولى فلا محميات كردية على حدودها.
– توافقت أميركا وتركيا بعد إنهاك مقاتلي أكراد سورية ولجانهم المستقلة على إدخال وحدات البيشمركة بحجة حماية كوباني.
– تسليم البرزاني حصرية الورقة الكردية يبدو قابلاً للتكرار مع حزب العمال الكردستاني أيضاً.
– لا تنسوا عندما أعلنت دولة «داعش» قال البرزاني أنّ العراق الموحد انتهى وبدأ السعي لإعلان دولته… فكان نتنياهو أول المهنّئين.
التعليق السياسي