أخبار

أبرق رئيس المجلس العام الماروني، الوزير السابق وديع الخازن إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مهنئاً بإعادة إنتخابه رئيساً لجمهورية روسيا الاتحادية، ومتمنياً له التوفيق والنجاح في مهامه.

«حركة الشعب»

أشار رئيس «حركة الشعب» إبراهيم الحلبي، في بيان، الى أن «العدوان الوحشي على عفرين الذي نفذته قوات الرئيس التركي رجب طيِّب أردوغان يشكل دليلاً واضحاً على الأطماع التوسعية لتركيا».

وإذ أدان «هذا العدوان الذي يشكّل انتهاكاً فظاً لسيادة سورية»، حيّا «الأبطال الذين يتصدّون للعدوان ويكبّدون القوات الغازية خسائر فادحة لن يقوى أردوغان ونظامه على تحمّلها».

وأكد «وقوف «حركة الشعب مع الأخوة أبناء الشعب الكردي في عفرين وتضامنها الكامل معهم».

«تجمّع العلماء»

زار وفد من «تجمّع العلماء المسلمين» برئاسة مسؤول العلاقات العامة في التجمع الشيخ حسين غبريس، أمس، متروبوليت بيروت لطائفة الروم الأرثوذكس المطران الياس عودة معزياً بوفاة والدته.

وأعلن الوفد أن «اللقاء كان مناسبة للتشاور في أمور لاهوتية وسياسية ووجدانية، وتمّ تأكيد ضرورة الوحدة الوطنية وأن تكون الانتخابات سبباً للتنافس في سبيل مصلحة المواطن، لا أن تكون سبباً للصراعات بين القوى السياسية التي قد تنعكس مشاكل بين المواطنين».

وأشار إلى أنه «تمّ استعراض الواقع الإعلامي وضرورة أن تكون هناك رقابة على وسائل الإعلام لمنع نشر المواد التي تثير الغرائز وتساهم في انتشار الفاحشة بين المواطنين».

«قولنا والعمل»

شدّد رئيس جمعية «قولنا والعمل» الشيخ أحمد القطّان

خلال استقباله وفداً من بلدة تمنين التحتا، على «أن قوة لبنان بقوته وليس بضعفه، فإذا أردنا أن نحمي نفط لبنان وأرض لبنان وجيش لبنان واللبنانيين جميعاً، فعلينا أن نتمسك بالمقاومة، وأن ندعم خيار المقاومة في لبنان».

وأكد أن الانتخابات النيابية «ستثبت أن خيار معظم اللبنانيين هو مع قوة لبنان، وقوة لبنان تتمثل بالشعب والجيش والمقاومة»، وقال «إن شاء الله المال الخليجي والمال الأميركي لن يؤثر إلا على ضعفاء النفوس».

ذبيان

اعتبر رئيس تيّار « صرخة وطن» جهاد ذبيان أن «زيارة الرئيس السوري بشار الأسد الغوطة الشرقية ، ّشكلت رسالة واضحة بأن الحسم بات لمصلحة سورية جيشاً وقيادة وشعباً، على حساب التنظيمات الإرهابية».

ورأى أن الزيارة «التي جاءت في ظل التهويل والتهديد بعدوان أميركي على سورية، شكّلت رداً واضحاً ومباشراً من قبل الرئيس الأسد الذي يثبت مرة جديدة أنه قائد سياسي وعسكري، وأن لا مجال للمساومة على سيادة سورية ووحدة أراضيها».

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى