كواليس
رأت مصادر دبلوماسية متابعة في مجلس الأمن الدولي أنّ كمية الدعوات لعقد اجتماعات للمجلس تتعلق بالوضع في سورية ونوعية المناقشات الجارية رغم حماوتها تجعل الوضع مختلفاً عن حالتي التصعيد السابقتين في عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما والرئيس الحالي دونالد ترامب حيث غاب مجلس الأمن كلياً، وأضافت انّ حضور الأمين العام للأمم المتحدة لجلسة من جلسات المجلس يضيف أهمية ما يوحي بأنّ باب الحلول الدبلوماسية لا يزال مفتوحاً عبر بوابة دور ما للأمين العام مع زعماء الدول الكبرى.