معايدة خاصة
كثرت المعايدات في أحد الشعانين على موقعي «فيسبوك» و»تويتر»، لكنّ لكلّ معايدة طابعها الخاص، فالسياسيون أملوا باستقرار البلد والوصول إلى برّ الأمان. والإعلاميون احتفلوا باليوم على طريقتهم ولا ننسى الفنانين والناشطين. لكنّ لفيرا يمّين طريقتها الخاصة في المعايدة التي حملت في داخلها أملاً بالوصول إلى كنيسة القيامة، إلى فلسطين المحتلّة، التي لم يعد يذكرها البعض.
معايدة جميلة تحمل طابعاً دينياً ووطنياً لا مثيل له، في الوقت الذي انشغل الجميع عن قضية فلسطين، قضية الأمّة.