في لبنان

لا تتوقف الاعتراضات على قوانين السير وطرق القيادة التي يتبعها المواطنون والتي لا تلتزم معايير السلامة العامة ولا القوانين المفترض اتّباعها على الطرقات. ولاحظنا في اليومين الماضيين، معاناة كبيرة من أزمات السير وعدداً من حوادث السير التي تنتهي بموت مواطنين أبرياء.

وثمّة من يعتبر أنّ مواقع التواصل الاجتماعي المكان الأفضل لاعتراض المواطنين على ما يحدث على الطرقات العامة من مخالفات. واعتبرت الزميلة هنادي عيسى أن القيادة في لبنان تعتمد على مبدأي النصر أو الشهادة، في دلالة منها إلى الأسلوب الهمجي الذي يعتمده البعض في قيادتهم على مبدأ «يا قاتل يا مقتول»، فعلى من تقع المسؤولية؟

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى