منوعات من العالم
أعلن الاتحاد اللبناني لكرة السلة موعد انطلاق بطولة الدرجة الأولى لموسم 2014-2015، وذلك في 5 كانون الأول المقبل مع تحديد عدد الفرق المشاركة بثمانية.
وجاء قرار تأجيل البطولة لأسبوعين من أجل إتاحة الفرصة أمام فريقي الرياضي بطل لبنان ووصيفه الحكمة للمشاركة في بطولة أبو ظبي، التي ستقام ما بين 24 تشرين الثاني الجاري و30 منه. كما يعود التأجيل بسبب مطالبة 6 أندية في الدرجة الأولى بتأجيل انطلاق البطولة لأسبوعين لكي يسنح لها الوقت لإتمام جاهزيتها.
وتقرر إطلاق بطولة الدرجة الثانية للرجال في 15 كانون الأول المقبل، وبطولة الدرجة الأولى للسيدات في 30 من الشهر الجاري.
نشر موقع أمم أفريقيا الرسمي بياناً صريحاً أعلن فيه قبول رفض المغرب لاستضافة أمم أفريقيا 2015.
وقال البيان: «إن المملكة المغربية رفضت استضافة أمم أفريقيا في الفترة المتفق عليها، ما يفتح المجال لقبول طلبات الاستضافة الأخرى التي وصلت، وسوف يتم القرار بشأن الدولة المستضيفة قريباً».
وجاء في البيان أيضاً: «المنتخب المغربي استبعد من البطولة ذاتها وذلك لعدم مشاركته في التصفيات المؤهلة بعد فقدانه صفة المستضيف».
يذكر أن المملكة المغربية رفضت استضافة أمم أفريقيا 2015 بسبب خوفها من انتشار وباء إيبولا في البلاد.
ظهر زلاتان إبراهيموفيتش بشكلٍ عاطفي غير معروف عنه، أثناء تسلمه جائزة أفضل لاعب في السويد للمرة الثامنة على التوالي.
نجم باريس سان جيرمان تطرق لأخيه الذي توفي في نيسان الماضي، وأثار عاطفة الجماهير حيث ظهر بعض الحضور دامعي العين.
وقال زلاتان: «جميع هذه الجوائز التي حصلت عليها تعني أنني حققت شيئاً، وهذا يعني أنني جيد بما أقوم به، لكن هذا تأثر برحيل اللاعبين انجيسون وسيجرستروم». وأضاف: «لقد كان لدي شقيق رحل عن الحياة قبل بضعة أشهر بسبب المرض نفسه السرطان ، هناك حياة بجانب كرة القدم هي الأكثر أهمية، لذلك أقول لهم ارقدوا بسلام».
يذكر أن زلاتان إبراهيموفيتش عاد من الإصابة أخيراً بعد غياب لمدة 6 أسابيع.
تكمن قوة الدولي الأرجنتيني ليونيل ميسي ليس في قدرته التهديفية الوافرة، ولكن في متانة امتلاكه القدرة على اللعب مباراة بعد المباراة بالمستوى نفسه ومن دون إصابات. ولكن في المراحل الأخيرة ظهرت بضع علامات الاستفهام على جاهزية الهداف التاريخي لفريق برشلونة الإسباني الفائز بجائزة الكرة الذهبية 4 مرات 2009-2012 .
هذه الجاهزية المنقوصة قد تفرض على المدير الفني لويس إنريكي إراحة ميسي، الموجود حالياً مع منتخب بلاده، في بعض المباريات حتى وإن كان البرغوث نفسه يرفض ذلك.
كما أن حكمة الاستعباد الجديدة، على حد رأي الكاتب، تفرض على برشلونة تحويل ميسي الآخذ من إنييستا وتشافي إلى ميسي المعطي لنيمار وسواريز.
وإذا كان ميسي قد استغرق ردحاً من المباريات لاستعادة نسقه المعتاد وهو يسعى جاهداً سواء للتسجيل أو صناعة الأهداف، فإن الحقيقة الثابتة هنا تقول أن برشلونة لا يمكن له المضي من دون ميسي، كما لا يمكن له الاستمرار بميسي وحده.
وعلى رغم أن انريكي حاول وضع ميسي في مشهد المنقذ الأوحد في مباراة ألميريا، ليمنح نجمه الأول الشعور نفسه بالرضى عن النفس بعد الثنائية التاريخية في شباك أياكس، إلا أن برشلونة لم يكن ليفوز لولا دخول نيمار وسواريز للمشاركة في الشوط الثاني بعد خطأ كارثي لميسي في الشوط الأول.
يعتبر كارليس بويول أحد أكبر المؤيدين لجيرارد بيكيه، المدافع الكتالوني يمر حالياً بفترة صعبة منذ قدومه في صيف 2008 حيث رأى نفسه حبيس الدكة في آخر ثلاث مباريات وهناك مصادر تؤكد أن قرار مدربه لويس إنريكي راجع لسلوك اللاعب في الآونة الأخيرة.
وكشفت صحيفة «موندو ديبورتيفو» أن بويول والذي يعمل حالياً كنائب للمدير الرياضي أندوني زوبيزاريتا طمأن بيكيه بأن قرار لويس إنريكي فني وليس لسبب آخر، ويعتبر بويول صديق مقرب للويس إنريكي حتى أنه كانت هناك أنباء تؤكد أن مدرب برشلونة الحالي كان يريده في طاقمه الفني.
ومنذ عودة بيكيه إلى برشلونة في صيف 2008 كان بويول القائد السابق للفريق الكتالوني رأى في المدافع السابق لمانشستر يونايتد الرفيق المثالي، ولاعباً رائعاً وشخصاً ينشئ أجواء جيدة داخل غرفة خلع الملابس.
ووفقاً للمصدر نفسه فإن وكيل أعماله أرتورو كاناليس هو الآخر تلقى اتصالاً من الإدارة الرياضية بقيادة أندوني زوبيزاريتا قبل مباراة سيلتا فيغو وأكدوا له أن القرار راجع لأسباب فنية.
وبعد مباراة سيلتا فيغو، كان بيكيه يتوقع أن يعود للمشاركة أمام أياكس أو ألميريا ليتلقى مفاجأة ويرى نفسه مرة أخرى على مقاعد البدلاء طوال الـ180 دقيقة.