كواليس

توقعت مصادر متابعة للتجاذب التركي السعودي أن يكون التسابق على التقرّب من دمشق عنواناً مقبلاً بعد الإنسحاب الأميركي، ورأت المصادر أنّ السعودية ستضع على طاولة دمشق مساهمتها في إعادة الإعمار وعودة سورية للجامعة العربية ونفوذها على بعض الأطراف في لبنان والعراق، بينما ستضع تركيا استعدادها لجدولة انسحابها من سورية بالتوازي مع حلّ يضمن سيطرة الدولة السورية على المناطق التي ينسحب منها الأميركيون والتعاون العسكري لإنهاء جبهة النصرة في منطقة إدلب…

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى