كواليس

رأت مصادر دبلوماسية آسيوية أنّ حركة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان على جبهة باكستان والهند والصين لن تتعدّى حملة العلاقات العامة وتقديم الأموال والتفاهمات في سوق النفط، أما في السياسة فتعقيدات المشهد الباكستاني الهندي لا تتيح جمع الصداقتين معاً من دولة إسلامية كالسعودية تنتظر منها باكستان مساندتها في إقامة توازن مع الهند، وهو ما قد لا يكون ضرورياً بالنسبة لباكستان في التعامل مع غير السعودية خصوصاً أنّ العلاقات الباكستانية مع إيران والصين تبدأ بصفتها علاقات جوار تفرض الكثير من التوازنات…

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى