كواليس
توقعت مصادر دبلوماسية عربية أن يكون تعيين ريما بندر بن سلطان سفيرة للسعودية في واشنطن بدلا من خالد بن سلمان محاولة مزدوجة لإبعاد خالد المتهم بالتورط بقضية قتل جمال الخاشقجي من وجه مخاطر الملاحقة القضائية وبالتوازي السعي للإستفادة من علاقات والد السفيرة الجديدة بالوسط الأميركي لضمان نجاح إبنته خصوصا أن بندر يقول في مجالسه أن التدهور في العلاقات الأميركية السعودية بدأ منذ توقفه عن متابعتها