كواليس

توقعت مصادر روسية معنية بالوضع في سورية فرصة تفاوض أخيرة مع القيادة الكردية قبل السير في خيار القطيعة، وقالت المصادر إنّ موسكو التي ترغب بشراكة الأكراد في العملية السياسية من بوابة الحوار مع دمشق تقترب من الاعتقاد بأنّ واشنطن تتلاعب بالورقة الكردية وأنّ التفاهم بين دمشق وأنقرة يمكن أن يكون الخيار الأفضل لترتيب الوضع شرق الفرات، خصوصاً مع الموقف التركي من شراء صواريخ «أس 400» ومن العقوبات على إيران رغم التهديد الأميركي، إضافة لما يوفره ذلك التفاهم من فرص في معركة إدلب…

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى