صباحات

لمصر التي أزورها احتفالاً بغياب القائد الذي لا يُنسى جمال عبد الناصر ولمصر التي أعشق وأحب ولي فيها رفاق درب وأصدقاء ولها في قلبي مكانة لا تغيب وأختلق لها الأعذار إن ضعفت كما العشيقة، وإن غابت أحسّ بمرضها وقلقها وإن صلّيت دعوت لها بالعافية… أهدي إشراقة هذا الصباح.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى