كواليس

توقعت مصادر خليجية أن يتعرّض الحراك الجنوبي اليمني لضغوط تتصل بمستقبل حجمه ودوره في مفاوضات الحلّ السياسي بينما تتعرّض حكومة منصور هادي لعمليات فكّ وتركيب لتأهيلها بما يتناسب مع حجمها الجديد في هذه المفاوضات، بصورة تجعل الحراك الجنوبي تحت راية إماراتية وحكومة هادي تحت راية سعودية وربما يدخلان كطرفين متقابلين مع أنصار الله في جولات التفاوض…

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى