عودة السفارات إلى دمشق
ــ أعلنت سلطنة عُمان عزمها على إعادة تفعيل وتنشيط دور السفارة في دمشق وإرسال سفير ليتولى المهمة الديبلوماسية فيها.
ــ تبعت الكويت الإعلان العُماني ببضعة أسابيع، فأعلنت عن نيتها أن تكون أول دولة من الذين قطعوا العلاقات الديبلوماسية مع سورية التي تعيد هذه العلاقات وترسل سفيراً ليشغل هذه الصفة في سفارتها بدمشق.
ــ تونس الدولة التي كانت أول من يقطع العلاقات مع سورية أعلنت عزمها على استكمال ترتيبات فتح سفارتها وتبادل السفراء بينها وبين سورية، ويتوقع الإنجاز مطلع العام.
ــ إيطاليا أرسلت بعثة أمنية إلى دمشق لاستطلاع محيط سفارتها وبدء الترتيبات الإدارية واللوجستية لفتح السفارة على مستوى قائم بالأعمال تمهيداً لتعيين سفير خلال الربع الأول من العام المقبل.
ــ ألمانيا وأسبانيا تتخذان الإجراءات القانونية والتشريعية اللازمة لعودة تشغيل سفارتيهما في دمشق.
ــ أميركا في معلومات مؤكدة قرّرت فتح سفارتها وتعيين سفير في دمشق في الربيع المقبل، وكان القرار أحد اسباب استقالة وزير الدفاع تشاك هاغل.
كان مسار الخروج الديبلوماسي ذهاباً نحو ذروة الحرب ومسار العودة هو الطريق لإعلان نصر سورية.
التعليق السياسي