بولتون يرسم بوقاحة خريطةً جديدة لفلسطين… ودعوات داخل كيان العدو للإفراج عن الأسرى الوضع في شرق أوكرانيا قابل للانفجار… و موسكو راضية عن الموقف الصيني حيال الأزمة
مَن منّا لا يذكر جون بولتون، ولا يذكر المؤامرات التي كان يحيكها في أروقة «البيت الأسود» الأميركي، هو وغيره من المحافظين الجدد، الذين رسموا خطوط المؤامرات الكبرى والصغرى على بلادنا، من خريطة الطريق إلى الشرق الأوسط الجديد، إلى «الربيع العربي» وما إلى ذلك من مسمّيات «مبهرة» في الظاهر، لكنها تنمّ ـ مضموناً ـ عن استعمار جديد في زمن أضحت الطاقة فيه هدفاً منشوداً لدى الأمم.
هو ذاته بولتون الذي «لمع نجمه» محرّضاً في عدوان تموز 2006 على لبنان، يطلّ برأسه الخبيث اليوم، حاملاً خطة «إنقاذية» للمفاوضات «الإسرائيلية» ـ الفلسطينية، والتي نشرت تقريراً عنها، صحيفة «واشنطن تايمز» الأميركية، وتقوم الخطة ـ الحل، على إقامة ثلاث دول في فلسطين المحتلة، لا على حل الدولتين، الذي تدور حوله المفاوضات منذ سنوات، بحيث ينضم قطاع غزة إلى مصر والضفة الغربية إلى الأردن.
ويبدو أنّ الآراء داخل كيان العدو الصهيوني ما زالت منقسمة حيال الإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى، إذ أشارت الصحف العبرية أمس إلى دعوات داخل كيان العدو، إلى ضرورة الإفراج عن الأسرى لتسريع وتيرة المفاوضات.
إلى الأزمة الأوكرانية، التي شغلت مساحات كبيرة في الصحف الأميركية والبريطانية والإسبانية والروسية، التي تحدثت عن الأحداث الدائرة شرق أوكرانيا، وعن الاجتماع الرباعي الذي عقد أمس في جنيف، وعن التناغم الروسي ـ الصيني حيال هذه الأزمة.
«واشنطن تايمز»: بولتون يدعو إلى التنازل عن تأسيس دولة فلسطينية
دعا السفير الأميركي السابق لدى الأمم المتحدة جون بولتون إلى حل مختلف للقضية الفلسطينية يقوم على ثلاث دول لا على حل الدولتين، الذي تدور حوله المفاوضات منذ سنوات، بحيث ينضم قطاع غزة إلى مصر والضفة الغربية إلى الأردن.
وقال بولتون، في مقال نشر أمس في صحيفة «واشنطن تايمز» الأميركية: «إن انهيار جهود الرئيس أوباما لفرض تسوية تفاوضية بين الفلسطينيين و«الإسرائيليين» يجب أن تدفع إدارته إلى إعادة تفكير شامل لاستراتجيتها في الشرق الأوسط بأكمله»، مشيراً إلى أن فشل أوباما سيكبد الولايات المتحدة كثيراً لأنه يعزّز مفهوم العجز الأميركي وعدم الكفاءة.
ومع ذلك، فإن هناك دروساً هامة يجب الاستفادة منها، يقول بولتون: «من شبه المؤكد أن أوباما لن يعيد النظر في سياساته، ومن المناسب للآخرين إعادة تقويم الأهداف الأميركية في النزاع «الإسرائيلي» ـ الفلسطيني، وبالتالي لن يرتكب الرئيس المقبل الأخطاء نفسها.
ويقول بولتون: «طوال أكثر من عقدين من الزمن، خضع الساسة الأميركيون إلى الإصرار الفلسطيني على إنشاء دولة جديدة لهم، من قطاع غزة والضفة الغربية. إن هذه الأراض ليس لها تاريخ خاص سواء من حيث الهوية الوطنية أو الترابط الاقتصادي، ولكنها قطع وأجزاء من الإمبراطورية العثمانية المنهارة وجامعة فاشلة من أمم نظام الانتداب الذي أسسته عصبة الأمم بعد الحرب العالمية الأولى».
ويزعم أن المنطق الوحيد الذي يقوم عليه مطلب الدولة الفلسطينية، الضرورة السياسية من خصوم «إسرائيل» لإضعاف الدولة اليهودية وتطويقها، وبالتالي تقليل قدرتها على إقامة حدود آمنة يمكن الدفاع عنها، ويرى أنه لا يمكن لدولتين أن يتعايشا جنباً إلى جنب في سلام وأمان، ولا يمكن لإحداهما تلبية المتطلبات العملية الأساسية للدخول والتمسك بالالتزمات الدولية بما في ذلك الافتقار الصارخ للشرعية.
ويرى أنه بدلاً من السعي إلى ما وُصف بفكرة «الدولتين» المضللة، ينبغي على صنّاع السياسة الأميركيين النظر في الحلول الأخرى المتاحة التي من شأنها أن توفر للفلسطينيين الكرامة والأمن والنمو الاقتصادى والعيش في ظل حكومة مسؤولة ومتجاوبة.
ويوضح بولتون أن الاحتمال الأكثر جاذبية، ربط المجتمعات الفلسطينية المختلفة في الضفة الغربية وقطاع غزة بالدول العربية المجاورة، أي الأردن ومصر، فيما يمكن أن نطلق عليه «حل ثلاث دول».
ويطالب بولتون بالعودة إلى حدود ما قبل 1967 والعمل بقرار مجلس الأمن 242 «الأرض مقابل السلام»، بحيث تستأنف الأردن السيادة الكاملة على أجزاء من الضفة الغربية التي لم تندمج في «إسرائيل»، ويقول إن المسألة الخلافية حول وضع «القدس» كعاصمة لفلسطين ستتلاشى، لأن عمّان تمثل المقر الرئيس لحكومة الأردن الموسعة التي تضمّ الضفة الغربية.
وأشار بولتون إلى إن غزة ربما تمثل مشكلة أكثر صعوبة، لكن إدراجها في مصر يمثل حلاً أفضل من إبقائها مقراً لحركة حماس وغيرها من «الجماعات الإرهابية»، وفيما يرى السفير الأميركي السابق إن حل «الدول الثلاث» ليس سهلا، فإنه يؤكد أنه أكثر واقعية وقابلية للتطبيق ويحتاج حقاً للنظر فيه.
«واشنطن بوست»: العقوبات الأميركية ضدّ روسيا تمنح واشنطن قوّة تفاوضية
دافعت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية في افتتاحيتها أمس عن مساعي الولايات المتحدة إلى فرض مزيد من العقوبات على روسيا بسبب تدخّلها في الشؤون الأوكرانية، وقالت إن العقوبات الأميركية من شأنها منح واشنطن قوة تفاوضية.
وأشارت الصحيفة إلى أن موسكو وواشنطن سلكتا استراتيجيتين مختلفتين بدرجة كبيرة حول أوكرانيا في الأيام العشرة التي سبقت الاجتماع الدبلوماسي الذي عُقد أمس في جنيف. فإدارة أوباما، على رغم رفضها القوي لما وصفته بتدخل روسيا المباشر في شرق أوكرانيا وتهديدها بفرض عقوبات، اختارت أن تقوم بأيّ إجراء محدّد على أمل أن يسفر الاجتماع الذي شمل مسؤولين روس وأوكرانيين من الاتحاد الأوروبي، عن نتائج إيجابية.
وقالت الصحيفة: «على العكس، لم يكن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قلقاً من إثارة الجانب الآخر، فصعّد العملاء الروس من هجماتهم على المباني الحكومية الأوكرانية في كثير من المدن.
إن إدارة أوباما لم تخطئ في السعي إلى الحل الدبلوماسي للأزمة الأوكرانية. إن الدبلوماسية لا يمكن أن تنجح عندما يكون توزان القوى في مصلحة أحد خصوم الولايات المتحدة، وترفض الإدارة اتخاذ إجراءات ربما تساعد على خلق حوافز للوصول على تسوية.
وينطبق هذا على بوتين وعلى بشار الأسد في سورية، الذي رفض جهود الوساطة الأميركية من أجل التوصل إلى اتفاق في جنيف بعدما اختار أوباما عدم تقديم دعم كبير للمعارضة».
وذهبت الصحيفة إلى أن هناك من يقول إن واشنطن يجب أن تتحرك فقط بالتنسيق مع الحكومات الأوروبية التي لديها مصالح اقتصادية أكبر بكثير في روسيا، وهي بالتالي أكثر تردداً، لكن كما تبين مع إيران، فإن الولايات المتحدة لديها القدرة على القيام بإجراء قوي وحدها، لا سيما في القطاع المالي، ومثل هذه الخطوات يمكن أن تحثّ دولاً أخرى على الانضمام إليها.
«إلباييس»: الوضع في شرق أوكرانيا أصبح قابلاً للانفجار
واصلت صحيفة «إلباييس» الإسبانية اهتمامها بالأزمة في أوكرانيا، والتطورات الأخيرة بعد التدخل العسكري الأوكراني من أجل استرداد المباني التي تسيطر عليها المجموعات الموالية لروسيا، قائلة: «بحسب المعلومات الأخيرة، فإن الوضع في شرق أوكرانيا أصبح قابلاً للانفجار أكثر من أيّ وقت مضى»، مشيرة إلى أنه على رغم الدعوات إلى التفاوض، أرسلت الحكومة الأوكرانية قواتها لطرد المسلحين الموالين لروسيا.
وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش الأوكراني استعاد سيطرته على مطار في الشرق، بعد تبادل إطلاق النار مع المسلحين الموالين لروسيا الذين يطالبون بالانضمام إلى روسيا، أو على الأقل الحصول على حكم ذاتي موسع.
وأضافت أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين واصل من جانبه تبرّؤه من الأزمة القائمة في شرق أوكرانيا، مستبعداً أيّ تدخل لبلاده في هذه الأزمة.
وفي السياق نفسه، أكدت الصحيفة أن الولايات المتحدة، التي تدعم العملية العسكرية الأوكرانية أعلنت أنها على استعداد لفرض عقوبات جديدة على موسكو في حال فشل الاجتماع الدولي أمس الخميس في جنيف، لمحاولة حل الأزمة في أوكرانيا.
«إلموندو» محادثات جنيف حول الأزمة الأوكرانية لتخفيف حدّة المواقف
قالت صحيفة «إلموندو» الإسبانية، تحت عنوان «الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وروسيا يسعيان إلى حل للأزمة الأوكرانية في مؤتمر جينيف»، إن المتحدثة بِاسم الممثلة العليا للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون، ماغا كوسيغانسي، قالت: «إن المحادثات المقررة في جنيف بشأن الأزمة الأوكرانية تهدف إلى البدء في حوار من أجل تخفيف حدة الموقف، والبدء في مسار إحلال السلام والاستقرار في أوكرانيا». لافتةً إلى أهمية عقد محادثات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا للوصول إلى حل سياسي للأزمة الأوكرانية.
وأشارت الصحيفة إلى أن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يراهنان على محادثات دبلوماسية رفيعة المستوى عقدت أمس الخميس في جنيف لحل الأزمة الأوكرانية.
ووفقاً للصحيفة، فقد زادت حدة التوتر في شرق أوكرانيا عشية المحادثات، ما ينذر بفقدان كييف السيطرة كلياً على المنطقة. وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية، إن المسلحين الموالين لروسيا استولوا على ستّ مدرعات أوكرانية أرسلتها كييف إلى بلدة كراماتورسك الشرقية لإخماد الحركة الانفصالية، وقالت الوزارة إن السكان المحليين حاصروا في البداية قافلة المدرعات التي استولى عليها «المتطرّفون» بعد ذلك. وأضافت أن المسلحين نقلوا قافلة المدرعات إلى مدينة سلافيانسك شرق أوكرانيا.
«إي بي سي»: الانفجارات المتكررة في مصر ستؤثر على التصويت في الانتخابات
قالت صحيفة «إي بي سي» الإسبانية، إن خطورة الموقف في مصر في الوقت الحالي، سيؤثر على المرحلة السياسية المقبلة، إذ يخشى بعض المواطنين من تطور الإرهاب ليصل إليهم، ما سيمنع كثيرين من النزول والتصويت في الانتخابات الرئاسية، وبذلك سيفقد المواطن عنصراً هاماً من حقوقه السياسية.
وأكدت أنه من الضروري الآن على السلطات المصرية حماية المواطنين، وتأمينهم حتى لا تقع أيّ انفجارات أخرى مثل التي حدثت في منطقة الدقي، وعدم تكرار هذا المشهد مجدداً.
وقالت الصحيفة إن الانفجار الذي وقع في منطقة الدقي يدل على ضعف الحكومة لعدم قدرتها على السيطرة على العمليات الإرهابية، مضيفة أنه منذ ذلك الحين ومصر تنغمس في محاربة الإرهابيين، والذين أثبتوا حتى الآن أنها غير قادرة على ذلك.
«كوميرسانت»: موسكو راضية عن الموقف الصيني من الأزمة الأوكرانية
تناولت صحيفة «كوميرسانت» الروسية نتائج الزيارة التي قام بها إلى بكين وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، حيث التقى رئيس الصين شي جين بينغ ونظيره فان إي. وتقول الصحيفة إن الصين مع اتخاذها موقفاً متحفظاً من الأزمة الأوكرانية تقدّم لموسكو الحد الأقصى من الدعم.
ولفتت الصحيفة إلى أن السلطات الصينية لم تصدر طوال فترة الأزمة الأوكرانية أي إعلان أو بيان يمكن تفسيره بأنه يصب في مصلحة روسيا أو الغرب. ومن المعروف أن الصين امتنعت عن التصويت بشأن القرم في مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة. لكن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شكر الشعب الصيني والقيادة الصينية على دعمهما لروسيا في كلمة ألقاها بمناسبة انضمام القرم.
أما سيرغي لافروف فأشار الثلاثاء الماضي إلى أن الصين تتخذ موقفاً متوازناً وموضوعياً. وتنقل الصحيفة عن مصدر قريب من الوفد الروسي قوله إن موسكو راضية تماماً عن الموقف الصيني من الأزمة الأوكرانية. ولفت المصدر إلى أن الصينيين راضون لأن روسيا تتصدى لأميركا، وأضاف أن الأزمة في العلاقات بين الغرب وروسيا يمكن أن تقرّب موعد توقيع صفقة الغاز الكبرى بين موسكو وبكين.
من جهة أخرى، فإن مدير مركز دراسات قضايا شرق آسيا فلاديمير لوكين لا يستبعد أن تضطر روسيا إلى تقديم تنازلات للصين في مسألة سعر الغاز الروسي المصدر إلى الصين، في حال رفض أوروبا شراء الغاز الروسي. لكن مصادر أخرى مقربة من الوفد الروسي تدعو إلى عدم البحث عن جوانب سياسية في هذه المسألة الاقتصادية البحتة.
«الإذاعة الإسرائيلية»: رئيس «الشاباك» يوصي بالإفراج عن أسرى الدفعة الرابعة
ذكرت «الإذاعة العامة الإسرائيلية»، أن رئيس جهاز «الشاباك» يورام كوهين، أوصى الحكومة «الإسرائيلية» بالإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى والتقدم في عملية السلام مع الفلسطينيين.
وأضافت الإذاعة أن كوهين ضغط في توصياته بضرورة إبعاد عشرة من الأسرى الـ26 الذين سيُفرج عنهم، إلى قطاع غزة أو الخارج، من دون أن يُبعدوا إلى الضفة الغربية، مشيراً إلى ما جرى خلال صفقة شاليط بإبعاد مئات الأسرى منهم إلى غزة والخارج.
وأشارت إلى أنه كان من المفترض استكمال المحادثات عقب انتهاء «عيد الفصح»، لافتةً إلى أن الوفد «الإسرائيلي» رفض الاجتماع أوّل من أمس الأربعاء، احتجاجاً على قتل مستوطن قرب الخليل.
«معاريف»: مطالبات بغلق المسجد الأقصى أمام المسلمين
ذكرت القناة السابعة في التلفزيون «الإسرائيلي» أن داف كمنوفيتش، نائب «رئيس مدينة القدس»، طلب مساء أول من أمس الأربعاء بمنع دخول المسلمين إلى باحة المسجد الأقصى.
وأضافت القناة أن الطلب جاء بعد المصادمات التي وقعت بين الشرطة «الإسرائيلية» ومصلين كانوا داخل المسجد الأقصى، وقاموا برشق الشرطة بالحجارة.
ونقلت القناة عن «نائب رئيس مدينة القدس» قوله إنه من الضروري إغلاق المسجد الأقصى في وجه المسلمين، بعدما ألقوا الحجارة على الشرطة التي تقوم، بحسب زعمه، بتنظيم دخول المسلمين واليهود إلى الأقصى وخروجهم منه.
وأكد أن الأوضاع الأمنية تتطلب في الوقت الراهن غلقاً تاماً للمسجد الأقصى أمام دخول المسلمين.
«تايم»: السيسي يتصدّر الشخصيات المئة الأكثر تأثيراً في العالم
قالت مجلة «تايم» الأميركية إن المرشح المحتمل إلى الرئاسة المصرية عبد الفتاح السيسي يتصدّر الاستطلاع الذي تجريه المجلة لاختيار أهم 100 شخصية خلال العام في تقليدها السنوي المعتاد.
وأشارت المجلة إلى أن السيسي تفوق على نجمَيْ الغناء الأميركيين جاستن بايبر والليدي غاغا. وأوضحت «تايم» أنه على رغم أن قائمتها السنوية للشخصيات المئة الأكثر تأثيراً في العالم تُختار دوماً في النهاية من قبل هيئة تحريرها، إلا أنها تسعى إلى معرفة رأي القراء من خلال استطلاع على موقعها الإلكتروني.
وحلّ السيسي في المرتبة الأولى للاستطلاع، وتلاه بايبر والليدي غاغا، بينما حلت المطربة ريهانا، التي كانت في قائمة عام 2010 في المركز الرابع، تلاها الممثل بنديكت كوبرباتش.
وفي المراكز التالية جاءت المغنيتان بيونسيه وميلي سيرس، بينما كان رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان الشخص الآخر الوحيد الذي جاء ضمن العشرة مراكز الأولى في استطلاع «تايم».
وحثّت «تايم» قراءها «غير الراضين» عن النتائج على التصويت الذي لا يزال مفتوحاً وسيظل حتى انتهاء يوم 22 أبريل/نيسان المقبل، بينما يُعلَن الفائز في الاستطلاع في 23 أبريل/نيسان، وستعلن المجلة عن قائمتها الرسمية للمئة الأكثر تأثيراً في 24 أبريل/نيسان.