مشاركات

مشاركات

أتساءل: لماذا جعلني حبّك أخالف مبادئي؟

يا آتياً من روعة الحلم والجمال!

أعشق الإبداع والأفق المُحال.

حين تهامسني، أشعر أنّ الزمن لحظة لا تُدرَك، ليته لا ينتهي.

أرحل، وتبقى كلماتك، رنّات هاتفك، شدوَ بلابل في صباحي الخريفي،

أمداء عبير تضوع، تنسج اسمك الآتي من تلك الصباحات المشرقة!

لماذا جعلني حبّك أخطّ مبادئي وريقات ياسمين لؤلؤيّة، في خاطرة سَنِيَّة؟

سحر عبد الخالق

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى