باختصار «je suis لبناني»!
لا تزال حملة «je suis» تأخذ حيّزاً واسعاً لدى الناشطين رافضي هذه الحملة أساساً. وبما أن للبنانيّ فنوناً وجنوناً، وبما أنه يسعى بشتّى الطرق إلى السخرية على جميع الأوضاع المحيطة به. ها هو اليوم يطلق حملة «je suis» على طريقته الخاصّة، انطلاقاً من كونه اللبنانيّ الذي يعيش في بلد تنقصه كافة الأمور الضرورية لاستمرارية الحياة. فأنا اللبنانيّ الذي يعيش بلا كهرباء ولا ماء ولا عمل ولا حتى رئيس للجمهورية!