شكراً «تويتر»
حتى اليوم لم يفهم البعض أهمية مواقع التواصل الاجتماعي في التأثير على المجتمع وزيادة نسبة التفاعل بين الأفراد. وعلى رغم اعتماد البعض على هذه المواقع للتسلية في بعض الأحيان، فإنّ هذه المواقع تشكّل للبعض الآخر خشبة الخلاص وسفينة النجاة.
وهنا، بفضل تغريدة، اجتمعت الأمّ والفتاة مجدداً بعد تسعة عشر سنة. وتظهر في الصورة التي نشرتها هذه الفتاة القصة بتفاصيلها. و… شكراً «تويتر»!