الخرطوش الأخير السعودي التركي
– لا يمكن لأميركا دخول التسويات بلا تركيا والسعودية.
– لم يعد في يد أميركا أوراق قوة وأسلحة جديدة والوقت ينفذ.
– المسرحان في سورية واليمن هما ساحات المواجهة والتسويات.
– السعودية خارج سورية صار أمراً محسوماً.
– تركيا تستعمل معارك شمال سورية كمنصة للتلويح بالتدخل تحت عنوان معارضة لم يبق منها شيء.
– السعودية تستعمل ضغوط المال والمخابرات لتقويض التسوية في اليمن وبلوغ توازنات تضعها على الطاولة مجدّداً.
– لم ينفع قرار مجلس الأمن حول اليمن بلا فصل سابع بتغيير الموازين.
– لم ينفع التلويح التركي بالتدخل بتغيير موقف سورية وحركتها العسكرية شمالاً وجنوباً.
– بذات الأسلحة التفاوضية بعين أميركا يسمح باستخدام الخرطوش الجديد.
– الدخول التركي لنقل رفات سليمان شاه وقبره من الأراضي السورية خرطوش جديد في سلاح قديم.
– فرار منصور هادي أو استخدام الإفراج عنه من قبل الثوار وإعادة تحريكه لتجميع حشد سياسي وعسكري من عدن في وجه صنعاء خرطوش سعودي جديد بالسلاح القديم.
– لن يتغيّر شيء في موازين القوى في سورية واليمن، والهدف الحضور على موائد التفاوض.
التعليق السياسي