هكذا كان العدّ التنازلي
– منذ بداية الأزمة السورية وضعت إطاراً لتوقعاتي.
– سقف قرار الحرب نهاية العام 2014 موعد الانسحاب الأميركي من أفغانستان لأنّ الحرب على سورية هي آلة رسم التوازنات النهائية لخريطة النفوذ الأميركي في آسيا.
– تنتهي الحروب كأهداف وتستمرّ كوقائع.
– بقوة استمرار قوة التقادم وقوة المصالح على ضفافها وقوة عجز الحلفاء عن التوقف وتورّطهم.
– التسويات صعبة الولادة بحجم التنازلات التي تفرضها وتشابك الملفات وكلفة الاستدارة والسقوف العالية.
– عشية ولاية أوباما الثانية كان السؤال هل لا زالت حرب إسقاط النظام وصولاً إلى التدخل الأميركي المباشر بعدما وقع القرار الخارجية والدفاع والمخابرات.
– أعلنت العدّ التنازلي للمئة يوم.
– قلت ستنتهي الحرب كقرار لصالح التفاوض.
– قلت نتائج القرار رحيل حمد وسقوط مرسي ورحلا.
– في اليوم 105 ذهب كيري إلى لافروف.
– أنكر المنكرون.
– جاءت الأساطيل ورحلت.
– سلّم البعض وبقي المنكرون مع كلّ رصاصة يقولون أين العدّ التنازلي.
– كيري يعلن التفاوض.
– سيبقى الرصاص وينكر المنكرون.
– 2015 عام السياسة كما قلنا.
– حساب المصداقية نقدّمه للناس معهم ولهم.
التعليق السياسي