ناصر قنديل

ناصر قنديل

بعد الصباحات للسيّد وكلامه السديد، ولليمن الشعب المقاوم العنيد، نكمل حديث الجمعة لهذا الأسبوع، بتحيتين: الأولى لـ«خال الغلابة» الشاعر عبد الرحمن الأبنودي، والثانية للكاتب والإعلاميّ سليمان تقيّ الدين. فكلاهما رحلا عنّا على غفلة، إنما لن يغادراننا. وفي «مختصر مفيد» اليمن يُنهي أسوأ حقبة سوداء في تاريخ العرب. ومن «قالت له» وكلام في الحبّ واللقاء والذهول والتوق، يستمرّ مُستكمَلاً في «مشاركة»، لختم بـ«رياضيات في الكلام»، والحديث عن الحرّية والعبودية وما بينهما.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى