أردوغان يتمادى في قمع الحرّيات… وجديده اعتقال بولوندو

من هو بولوندو؟ ربما يكون هذا الاسم غريباً على القرّاء، خصوصاً الذين لا يعرفون الكثير عن السياسة الداخلية التركية. وإذا أضفنا الاسم الأول ليصبح: إيلكر بولوندو، وصفته «ناشط بيئيّ وعضو حزب الشعب الجمهوري التركيّ المعارض»، ربما تبدأ التكهّنات عن سبب ذكر هذا الاسم. أما صحيفة «جمهوريت» التركية فتقول، إنّ نظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان القمعي، يتمادى في الآونة الأخيرة كثيراً في قمع الحرّيات وكمّ الأفواه، وجديده اعتقال الناشط البيئيّ إيلكر بولوندو، أما السبب، فتعليق على موقع التواصل الاجتماعي اعتبرته النيابة العامة إهانةً لأردوغان.

وتقول الصحيفة إن أردوغان يصعّد من سياسته القمعية الاستبدادية في مواجهة خصومه ومعارضيه في محاولة لتكبيلهم ومنعهم من عرقلة ميوله السلطوية ومساعيه للسيطرة التامة على كل مقاليد الأمور في تركيا التي تحولت في عهده إلى دولة استبدادية تدور حوله حيث تتآكل الحرية والديمقراطية والتعددية، وتُخنق وسائل الإعلام وتُقمع التظاهرات وتقويض استقلالية القضاء.

وفي سياق الحديث عن الحرّيات، يبدو أنّ الدعاة المتطرّفين يجدون لهم متنفّساً في بريطانيا، على رغم كلّ الإجراءات التي ادّعت الحكومة البريطانية اتخاذها من أجل الحدّ من التطرّف. وفي هذا الصدد، كشفت صحيفة «ديلي تلغراف» البريطانية في سياق تقرير أعدّه مراسلها روبرت مينديك، أن داعية بريطانياً متطرّفاً يتنقل في شوارع العاصمة لندن بحرّية كاملة على رغم وجود تقارير تؤكد علاقته بالإرهابي محمد إموازي الذي اشتهر على مواقع التواصل الاجتماعي بلقب «جون الجهادي» بعد ظهوره في مقاطع فيديو تصوّر عمليات إعدام رهائن أجانب.

ومن بريطانيا أيضاً، تمكّنت ثلاث فتيات من الهرب والالتحاق بتنظيم «داعش» الإرهابي، وفق ما جاء في صحيفة «تايمز» البريطانية، التي أشارت إلى أنّ إحدى الفتيات ـ أميرة عباس البالغة من العمر 15 سنة ـ نشرت للمرة الأولى منذ اختفائها، تغريدة على «تويتر»، وكانت قد نشرت صورة على الإنترنت في وقت سابق يظهر فيها دجاج وبطاطا مقلية وخبز عربي، ووصفته بـ«وجبات داعش السريعة».

«جمهوريت»: الشرطة التركية تعتقل بولوندو بتهمة إهانة أردوغان

داهمت الشرطة التركية منزل الناشط البيئي وعضو حزب «الشعب الجمهوري» في مدينة سيليفكة التابعة لمحافظة مرسين، إيلكر بولوندو، وأوقفته بتهمة إهانة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في منشور له على موقع التواصل الاجتماعي «فايسبوك».

وأوضحت صحيفة «جمهوريت» التركية أن الشرطة فتحت تحقيقاً مع بولوندو لنشره ما اعتبرته إهانة لأردوغان على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي «فايسبوك» خلال آذار الماضي، ليتم توقيفه عقب مداهمة منزله بعد مرور شهر، فيما اتخذت المحكمة المناوبة قرار الاعتقال بحقه بحجة إهانة أردوغان.

وقالت الصحيفة إن بولوندو عضو حزب «الشعب الجمهوري» و«جمعية الطبيعة والبيئة» في مرسين، كان قد نشر إعلان حزب «العدالة والتنمية» حول عيد النوروز على حسابه في «فايسبوك» وتعليقه على الإعلان.

ويصعّد أردوغان من سياسته القمعية الاستبدادية في مواجهة خصومه ومعارضيه في محاولة لتكبيلهم ومنعهم من عرقلة ميوله السلطوية ومساعيه للسيطرة التامة على كل مقاليد الأمور في تركيا التي تحولت في عهده إلى دولة استبدادية تدور حوله حيث تتآكل الحرية والديمقراطية والتعددية، وتُخنق وسائل الإعلام وتُقمع التظاهرات وتقويض استقلالية القضاء.

«ديلي تلغراف»: داعية متطرّف يتنقل بحرّية في شوارع لندن

أفادت صحيفة «غارديان» البريطانية أنّ طبيباً أسترالياً انضمّ إلى تنظيم «داعش» الإرهابي، أطلق دعوات يحرّض فيها غيره من الأطباء والعاملين في المجال الطبي على الانضمام إلى التنظيم.

وأوضحت الصحيفة أن المدعو «أبو يوسف» وهو من الأطباء المسجلين في مدينة آديلايد الأسترالية، ظهر في مقطع فيديو يحرّض فيه الأطباء الأستراليين والغربيين على الانضمام إلى تنظيم «داعش».

ووفقاً لإحصاءات وكالات الاستخبارات الأسترالية، فإن ما بين 100 إلى 250 أستراليا انضموا إلى تنظيم «داعش» في سورية والعراق، وتخشى السلطات الأسترالية من عودتهم إلى أراضيها وشن هجمات إرهابية فيها.

من جهة أخرى، كشفت صحيفة «ديلي تلغراف» البريطانية في سياق تقرير أعدّه مراسلها روبرت مينديك، أن داعية بريطانياً متطرّفاً يتنقل في شوارع العاصمة لندن بحرّية كاملة على رغم وجود تقارير تؤكد علاقته بالإرهابي محمد إموازي الذي اشتهر على مواقع التواصل الاجتماعي بلقب «جون الجهادي» بعد ظهوره في مقاطع فيديو تصوّر عمليات إعدام رهائن أجانب.

وأشارت الصحيفة إلى أن الأجهزة الأمنية البريطانية تجري تحقيقات لإثبات العلاقة التي تربط بين الداعية المتطرّف هاني السباعي والإرهابي إموازي وقيام الاول بتجنيد عدد من البريطانيين من أجل الانضمام إلى تنظيمات إرهابية.

ووُجّهت السنة الماضية إلى السباعي اتهامات بتقديم دعم مادي لتنظيم «القاعدة» الإرهابي والتآمر لارتكاب أعمال إرهابية في لندن، لكنه تمكن من تفادي هذه الاتهامات بطريقة ما، وتجنب عملية ترحيله إلى خارج بريطانيا.

«تايمز»: «وجبة سريعة» وقطع رؤوس… تغريدة فتاة «داعش»!

نشرت صحيفة «تايمز» البريطانية أمس مقالاً عن اختفاء ثلاث بريطانيات من منازل عائلاتهن شمال لندن، واحتمال التحاقهن بتنظيم «داعش» الذي أثار الكثير من الجدل والقلق في المجتمع البريطاني. وإحدى الفتيات أكدت التحاقها بالتنظيم عن طريق تغريدة نشرتها على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر».

اختفت أميرة عباس البالغة من العمر 15 سنة مع صديقتيها قبل حوالى شهرين، وطلبت الشرطة البريطانية مساعدة دولية لعرقلة وصولهن إلى الأراضي السورية.

للمرة الأولى منذ اختفائها، نشرت أميرة تغريدة على تويتر، وكانت قد نشرت صورة على الإنترنت في وقت سابق يظهر فيها دجاج وبطاطا مقلية وخبز عربي، ووصفته بـ«وجبات داعش السريعة».

وقالت الصحيفة إن أميرة كتبت أنها تناولت الوجبة مع صديقة سمّتها «أمّ أيوب»، كانت قد نشرت على «تويتر» أنها ترغب «بقطع رؤوس بعض الكفار».

وكانت صورة الوجبة السريعة الأمر الوحيد الذي «غرّدت» إزاءه أميرة عبر «تويتر» منذ اختفائها، لكن متابعة حسابها على موقع التواصل الاجتماعي يظهر أنها كانت مهتمة بأداء نادي تشلسي قبل مغادرتها لندن.

كما يمكن رؤية صور لها ولصديقاتها مرتديات الحجاب في أحد متنزهات لندن.

ونشرت أميرة في وقت سابق اقتباسات من عبد الله عزام، مرشد أسامة بن لادن المعروف بأنه الأب الروحي للجهاد في العالم.

كذلك اعترف والد الفتاة مؤخراً، عباس حسين، أنه كان قد شارك مع متطرفين في حرق جماعي لأعلام، وأنه اصطحب ابنته إلى اثنين من تلك الاحتجاجات.

«واشنطن بوست»: أمين عام الأمم المتحدة المقبل ينبغي أن يكون… امرأة

نشرت صحيفة «واشنطن بوست» مقالاً لجيلان سورنسين، المسؤولة السابقة في الأمم المتحدة، وجين كراسنو المحاضرة في كلّية القيادة العالمية في نيويورك، دعا إلى ضرورة أن تتولى امرأة منصب السكرتير العام للأمم المتحدة.

وقالت الكاتبتان إن الأمم المتحدة ستتخذ قراراً هاماً خلال السنة المقبلة، إذ تنتهي فترة الأمين العام الحالي بان كي مون بنهاية عام 2016، وستُختار قيادة جديدة، وفي الماضي كانت عملية انتخاب الخلف تحدث في السنة الأخيرة للأمين العام. إلا أن النقاش يزداد سخونة مبكراً هذه المرة، فمنذ نشأة الأمم المتحدة عام 1945، تولى ثمانية رجال من النرويج والسويد وبورما والنمسا وبيرو ومصر وغانا وكوريا الجنوبية هذا المنصب العام. وينبغي أن يكون الأمين العام المقبل امرأة. إذ ينصّ ميثاق الأمم المتحدة على أن الأمين العام يُعيّن من قبل الجمعية العامة بناءً على توصية مجلس الأمن، وهذا يعني بشكل تقليدي عملية من المشاورات السرية من قبل الدول الأعضاء في المجلس، وبشكل أساسي الدول الخمس دائمة العضوية، الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا، وظلت عملية الانتقال إلى خلف بان كي مون في المنصب محل تكهّن لعدة أشهر، وقد بدأت حملة غير رسمية بالفعل. ويجب أن يحصل الخيار النهائي على أصوات إيجابية لتسع دول من بين 15 دولة الأعضاء في مجلس الأمن من دون أي اعتراضات من الدول دائمة العضوية التي تملك حق النقض، ويتم تقديم المرشح النهائي بعدئذٍ للجمعية العامة من أجل التأكيد.

وأشار المقال إلى أن عملية الاختيار كانت دوماً سرّية ومن دون شفافية أو عملية بحث واضحة، ومن دون وصف للوظيفة أو وجود عدة مرشحين، ولم يُنظَر بجدّية أبداً في اختيار امرأة للمنصب. وعلى مدار 70 سنة منذ نشأتها، كانت جهود الأمم المتحدة لتأمين المساواة والفرص لكل النساء هدفاً هاماً. وتشعر نساء كثيرات، وأيضاً رجال كثيرون، أن عملية اختيار الأمين العام يجب أن تكون مفتوحة، ويجب أن يبدأ البحث الحقيقي عن أفضل المرشحات المحتملات. ولم يعد التحجج بعدم وجود نساء مؤهلات للاختيار بينهن مجديًا مثلما كان من قبل، فهناك عدد من القيادات اكتسبن خبرة عميقة من عملهن في مناصب الرئاسة أو رئاسة الحكومة أو مستشارة أو دبلوماسية أو وزير للخارجية. وجميعهن تمتلكن المؤهلات الرئيسية لهذا المنصب العام، وهي الخبرة في العلاقات متعددة الأطراف والتزام بالسلام والعدالة وحقوق الإنسان والأهداف الرئيسية الأخرى للأمم المتحدة.

«باساور نويه بريسه»: حزب الخضر الألماني يتّهم ميركل بفقدان السيطرة على الاستخبارات

اتّهم رئيس الكتلة البرلمانية لـ«حزب الخضر» الألماني المعارض، أنتون هوفرايتر، المستشارة الألمانية آنجيلا ميركل بأنها تتبع سياسة التستّر في قضية التجسس الأخيرة في جهاز الاستخبارات الألماني «بي أن دي».

وقال هوفرايتر لصحيفة «باساور نويه بريسه» الألمانية في عددها الصادر أمس الاثنين: «التساؤل هنا ليس عن فشل جهاز الاستخبارات الألماني فحسب، إنما أيضاً عن فشل مكتب المستشارية والمستشارة الألمانية».

وأشار إلى أن ميركل ورؤساء ديوان المستشارية فقدوا السيطرة بشكل واضح على جهاز الاستخبارات الألماني، وقال: «الأسوأ أنهم تجاهلوا الأمر تماماً بوعي أو بالأحرى تستّروا عليه».

وأضاف أنه إذا صحّ أن مكتب المستشارية كان مطّلعاً على عمليات التجسّس في عام 2008، فيتبيّن من ذلك حينئذ أنه تم الردّ على بعض الأسئلة التي طرحتها لجنة تقصي الحقائق التابعة للبرلمان «بوندستاغ» في واقعة تجسّس وكالة الأمن القومي الأميركية «أن أس إي» بإجابات غير حقيقية.

يذكر أن صحيفة «بيلد آم زونتاغ» الألمانية الصادرة أول من أمس الأحد قالت إن جهاز «بي أن دي» تحقق منذ سنوات حول محاولات للخداع من جانب الاستخبارات الأميركية، وقد أخطر مكتب المستشارية المسؤولة عن الإشراف عليه بهذا الأمر في عام 2008 بالفعل في تقرير سرّي للغاية.

ويدعو هوفرايتر حالياً إلى توضيح شامل عن سبب عدم إطلاع الحكومة البرلمان في عام 2008، عندما علم جهاز الاستخبارات الألماني بعمليات التجسّس التي تقوم بها الاستخبارات الأميركية. وقال السياسي الألماني البارز: «لا بدّ من عرض جميع الملفات على الطاولة حالياً».

«واشنطن تايمز»: غينغريتش يتّهم هيلاري كلنتون بالتورّط في نشاط غير قانونيّ

اتهم نيوت غينغريتش، المتحدث السابق بِاسم مجلس النواب الأميركي، المرشحة المحتملة لرئاسة البيت الأبيض هيلاري كلنتون، بكسر القانون والقيام بنشاط غير قانوني من خلال تلقي مؤسستها الخيرية تبرعات من حكومات أجنبية عندما كانت تتقلد منصب وزيرة الخارجية الأميركية.

وقال غينغريتش، في تصريحات لقناة «ABC»، الأحد، إن الأمر ليس مشكلة سياسية بل مشكلة تاريخية. مضيفاً أن كلنتون تلقت أموالاً من حكومات أجنبية بينما كانت تعمل وزيرة للخارجية، وهذا أمر غير شرعي على نحو واضح.

وتابع أن الأمر لا يتعلق بالسياسة، إنما بنشاط غير شرعي، فإنه أمر خطير للولايات المتحدة أن تعتاد الحكومات الأجنبية على رشوة أشخاص مثل زوج وزيرة الخارجية أو الرئيس المقبل للبلاد، وشدّد على أنه لو كان أي شخص، غير هيلاري كلنتون، الذي فعل ذلك لواجه لائحة اتهام سريعاً.

وأقرت مؤسسة كلنتون، التي تديرها وزيرة الخارجية السابقة وزوجها الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلنتون، بأن مؤسستهما الخيرية العالمية وقعت في أخطاء من خلال الجمع بين المنح الحكومية مع غيرها من التبرعات وحدوث تجاوزات في شأن تسديد المستحقات الضريبية عنها.

وقالت مورا بالي، القائم بأعمال الرئيس التنفيذي، في بيان نشرته الأحد: «حدثت أخطاء عدّة، كما يحدث في عدد من المؤسسات التي هي في حجم مؤسسة كلنتون الخيرية نفسه». وأشارت إلى أن تلك التجاوزات تعالَج حالياً، كما اتُخذت خطوات لضمان عدم الوقوع في أخطاء كهذه في المستقبل. غير أنها أكدت دقة إيرادات المؤسسة التي أعلِن عنها، والتزامها الشفافية تجاه الهبات والمنح التي تم الحصول عليها من جهات أجنبية.

«إندبندنت»: اعتقال ثلاثة أشخاص في إطار تحقيق حول مؤامرة لشنّ هجوم على كنائس في فرنسا

أعلنت الشرطة الفرنسية اعتقال ثلاثة أشخاص مساء أول من أمس في إطار تحقيق حول مؤامرة لشنّ هجوم على كنيسة قرب باريس.

ونقلت صحيفة «إندبندنت» البريطانية عن مصادر في الشرطة قولها إن الأشخاص الثلاثة اعتقلوا للاشتباه بارتباطهم بسيد أحمد غلام، وهو المشتبه به الرئيس في الهجوم المفترض الذي أحبِط قبل أيام.

وتقول السلطات الفرنسية إن غلام، وهو طالب علوم الحاسوب، جزائري الجنسية، خطّط لشنّ هجوم على كنيسة في فيلجويف جنوب باريس ويشتبه في أنه قتل امرأة قرب ذلك المكان، واعتقل بعدما أطلق النار على نفسه بالخطأ. مشيرة إلى توجيه اتهامات أولية ضدّه، من بينها القتل المتصل بعمل إرهابيّ، وهو ما يعني أن المحققين يعتقدون أن له شركاء.

وقال مسؤول أمني فرنسي إن المعتقلين الثلاثة الآخرين في القضية أحدهم عثر على حمضه النووي في غرفة نوم غلام، وآخر عثر على الحمض النووي له في فرشاة للشعر في منزل غلام، وثالث قد يكون وفّر الدعم اللوجيستي للمؤامرة المزعومة.

وأشار مكتب المدّعي العام في باريس إلى أن المشتبه بهم قيد الاحتجاز حالياً، ومن غير المؤكد تماماً ما إذا كان كانوا ضالعين في مخطّط الهجوم.

وكشفت الصحيفة أنه خلال تفتيش منزل غلام عُثر على ثلاث بنادق كلاشينكوف وهواتف وحواسيب، بما يشير إلى أنه كان على اتصال بشخص قد يكون في سورية وحثّ المشتبه به على استهداف كنائس في باريس.

من جهة أخرى، كشفت «إندبندنت» أن جماعة «بوكو حرام» الإرهابية غيّرت اسمها لتطلق على نفسها اسم «الدولة الإسلامية في غرب أفريقيا»، ما قد يعني اكتساب تنظيم «داعش» الإرهابي موطئ قدم له إلى ما بعد الشرق الاوسط وشمال أفريقيا للمرة الأولى.

وذكرت الصحيفة أن تقارير إعلامية سابقة كانت قد أفادت بأن الجماعة التي يعني اسمها السابق حرفياً «التعليم الغربي حرام»، أعلنت ولاءها الشهر الماضي لتنظيم «داعش» الإرهابي.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى