لا للقمع… نعم لحريّة الصحافة!
اليوم هو اليوم المنتظر، 13 أيار يوم محاكمة الصحافة اللبنانية، يوم القمع العالمي الذي يجب أن يقف جميع الإعلاميين والصحافيين في وجهه. لا لقمع الصحافة ونعم للحريّات. ومن خلال مواقع التواصل الاجتماعي، دعا بعض الصحافيين إلى الوقفة التضامنية في نقابة الصحافة دعماً للزميلين ابراهيم الأمين وكرمى خياط، واحتجاجاً على ما يحصل من تجاوزات من قبل المحكمة الدولية. الجميع شارك في الحملة، والجميع قال أنه على الموعد مع الاعتصام والوقفة التضامنية.
«على عينك يا تاجر!»
انتشرت على موقعي التواصل الاجتماعي «فايسبوك» و«تويتر»، صورة لأحد الجدران في منطقة الجميزة طبع عليه رقم هاتف وفوق الرقم كُتب: «شهادات بروفيه واللعب بساعات الكهرباء»، أي لمن يريد الحصول على شهادة بروفيه مزوّرة، أو اللعب في عدّاد الساعة للتخلّص من فواتير الكهرباء التي تثقل كاهل المواطن، ما عليه سوى الاتّصال بهذه الأرقام وينال ما يريد. وهنا كانت إشارة من المواطنين إلى أنّ التزوير أصبح أمراً معلناً وسهلاً، والمخالفات أضحت «على عينك يا تاجر!»، ما استدعى عدداً من التعليقات.
تغريدة
كلّنا يعرف التزوير الهائل الذي يحصل اليوم والمخالفات والرشى بالجملة، فكيف نستغرب أن تحصل المخالفات «على عينك يا تاجر»، لكن أين المحاسبين؟ للأسف هنا ينفع المثل الآخر القائل «دود الخلّ منّو وفيه!».
جحيم
بعد نجاح الجزء الأول من سلسلة «كفى»، وحصده أصداء إعلامية وشعبية إيجابية جداً على رغم الألم والغضب اللذين تسبّب بهما لجميع متابعيه، أبصر أمس الجزء الثاني منها بعنوان «جحيم»، من بطولة الممثلين ماغي بو غصن وطوني عيسى، بالاشتراك مع نخبة كبيرة من ممثلي الشاشة الصغيرة نذكر منهم رندى كعدي، كميل متى ورامي عطا الله غيرهم.
«جحيم» يحكي عن «سحر»، ضحية القصة الحقيقية الثانية التي تلعب دورها الممثلة ماغي بو غصن، يتوفى والدها وتعيش مع زوج والدتها الذي يُحرّض الأخيرة كي تكون قاسية عليها ومع شقيق يعاني شللاً كلّياً رامي عطا الله ، يجبرانها على ترك العلم، والعمل في سوبرماركت منذ الصغر، فتحاول الهروب مما تعانيه بعد أن تلتقي بشاب وتُغرم به، ظنًّا منها أنه خشبة الخلاص، ولكنها لا تلبث أن تكتشف أنه متزوج، وأنها انتقلت من وضع سيّء الى آخر أسوأ منه، فتعود ألى منزل أهلها بعد تلقّيها هذه الصدمة وتوافق على أوّل عريس يتقدم لها هرباً من واقعها المرير، فتقبل بأحمد طوني عيسى الذي بدوره يفرض عليها الحجاب ويغيّر كل أسلوب حياتها… من هنا يبدأ جحيمها! وتمنّت ماغي بو غصن عبر حسابها الخاص أن يشاهد الحلقة جميع السياسيين علّهم يعرفون مستوى الإجرام الذي تعاني منه بعض النساء في مجتمعنا اللبناني.
«سوا منعمّر»
انطلقت الحملة الرسمية للمرشح إلى الرئاسة السورية الرئيس الدكتور بشار الأسد، واتخذت الحملة شعار كلمة «سوا SAWA» برابط موحد SawaAlassad على كافة مواقع التواصل الاجتماعي من «فايسبوك»، «تويتر»، «إنستغرام» وموقع مشاركة الفيديوات «يوتيوب».
كما دعت الصفحة الرسمية للحملة المواطنين والمعنيين بالشأن الإعلامي السوري إلى متابعة كل أخبار الحملة الرسمية عبر صفحات التواصل الاجتماعي التي أنشأت لهذه الغاية. وتفاعل الناشطون مع هذه الحملة بشكل كبير لتصبح «سوا» ترند مهمّ في أيام قليلة جداً.
تغريدة
«سوا منرجع منعمّر، سوا لانتخاب الرئيس الدكتور بشار الأسد رئيساً لولاية جديدة».
«نانسي 8»… أوّلاً
vتحافظ النجمة اللبنانية نانسي عجرم على الصدارة من خلال ألبومها الثامن الذي صدر في الأسواق منذ أسابيع قليلة وشغل الأوساط الفنية، الإعلامية والجماهيرية، إذ إنه لا يزال ومنذ اليوم الأوّل على طرحه، متربّعاً على عرش المرتبة الأولى في الأسواق العربية من دون منازع، هذا إلى جانب منافسته ألبومات أشهر النجوم العالميين على المراكز الأولى في مختلف الدّول. وقد احتفلت نانسي عجرم بذلك عبر صفحتها الخاصة في «تويتر» لتؤكّد خبر احتلال ألبومها الصدارة.
ماذا تعلّمت من «باب الحارة»؟
بعد انتشار خبر تصوير الجزء السادس من مسلسل الحارة الشاميّة «باب الحارة»، أنشأ الناشطون على «تويتر»، «هاشتاغ» خاص بالمسلسل وهو: «ماذا تعلّمت من باب الحارة». البعض أشار إلى أنّه مسلسل فارغ ويجب ألا يعاد تصويره، فهو يوصلنا إلى قيم اجتماعية فارغة المضمون. والبعض الآخر هزأ منه قائلاً أنه لم يتعلّم سوى الأكل «كسر السفرا» و«حاضر ابن عمّي»، فيما اكتشف آخرون أن مخفر «أبو جودت»، هو مخفر مصغّر عن حكوماتنا الحالية، فتعاونه مع المحتلّ وتناوله الرشوة بسهولة ينطبق على الكثير من الحكّام اليوم!