خفايا

قال ضابط متقاعد إنه لا يزال ينتظر إجابة جماعة تيار المستقبل و14 آذار ومعهم بعض مدّعي الوسطية، الذين استعادوا في شهاداتهم أمام المحكمة الخاصة، نغمة «الاتهام السياسي» لسورية، رغم تأكيدهم أنّ الرئيس رفيق الحريري عارض القرار 1559 فضلاً عن تأييده التمديد للرئيس إميل لحود، والسؤال الذي لا يزال برسم الإجابة هو: كيف يُقتل مَن صوّت لمصلحة التمديد وعارض القرار 1559، فيما يبقى على قيد الحياة مَن عارض التمديد وأيّد القرار المذكور؟

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى