«لوس أنجلوس تايمز»: أعظم تحدّ يواجه السيسي الاقتصاد المترنّح وليس «الإخوان المسلمين»
قالت لورا كينغ في تقرير لصحيفة «لوس أنجلوس تايمز» الأميركية «إنه في الوقت الذي يحث فيه السيسي الخطى على الطريق الموصل للرئاسة، إلا أن كل يوم يشير إلى أن أعظم تحدٍ سيواجهه ليس الإخوان المسلمين، إنما الاقتصاد المترنح الذي وصل إلى حالته الأسوأ، بعد ثلاث سنوات من إسقاط الدكتاتور حسني مبارك». وأضافت: «إن الدين العام المصري يتزايد، وتعاني المحال التجارية والبيوت من انقطاعات متكررة للكهرباء، لأكثر من مرة في اليوم، ومن المتوقع تفاقم أزمة الوقود خلال أشهر الصيف». وتابعت: «كما أن البطالة ارتفعت إلى حد لا يطاق، وإضرابات العمال لأشهر طويلة عرقلت العمل في قطاعات مثل النقل العام والصحة».
وأشارت الصحيفة إلى «أن نمو الاقتصاد لم يتجاوز 2.1 في المئة خلال السنة المالية الماضية، ولا يشير إلى حالة تعافي، ولم تعد السياحة التي تعتبر مصدراً رئيسياً للدخل كما كانت قبل الثورة، ويتعامل المستثمرون الدوليون بحذر شديد، واحتياطي النقد الأجنبي نصف ما كان عليه قبل 2011 بهامش قليل يحمي من تخفيض العملة. والميزانية تعاني أيضا من الدعم المكثف والرواتب المتضخمة».
«الديلي تيلغراف»: مخاوف من اغتيال السيسي بعد تعرضه لمحاولتي اغتيال
ونشرت صحيفة «ديلي تيلغراف» مقالاًً لمراسها ريشارد سبنسر في القاهرة بعنوان «الخوف من اغتيال المرشح لقيادة مصر». وقال سبنسر: «إن وزير الدفاع المصري السابق عبد الفتاح السيسي لم يستطع حضور أي مناسبة علنية في حملته الانتخابية للفوز بكرسي الرئاسة في مصر بسبب مخاوف من اغتياله بحسب ما أكدته مصادر عسكرية».
وأوضح سبنسر: «أن السيسي الذي خلع زيه العسكرية لخوض غمار الانتخابات الرئاسية، عمد إلى إعطاء مقابلات تلفزيونية على قنوات مصرية وعربية، وشارك في ندوات سؤال وجواب مع إحدى المحطات الأجنبية». وأكد أحد العسكريين المقربين من السيسي أن الأخير تعرض لمحاولتي اغتيال في الفترة الأخيرة، مشدداً على «أنه تم السيطرة على الوضع قبل أن يقدم مخططو الاغتيال على تنفيذ خططهم».
وأشار سبنسر إلى أن «الخوف من تعرض السيسي للاعتداء هو وراء عدم ظهور السيسي في حملاته الانتخابية منذ إعلانه ترشحه للرئاسة»، مضيفاً: «أن مشاركته في حملته الانتخابية بصورة علانية، يعرض حياته للخطر».
«نيويورك تايمز»: حادث الأزهر يحيي المخاوف من اندلاع العنف قبيل الانتخابات
علقت صحيفة «نيويورك تايمز» على حادث مقتل ثلاثة من جنود الأمن المركزي بمحيط جامعة الأزهر، أثناء فض تظاهرة لأنصار الإخوان. وقالت: «إن الحادث يحيي المخاوف من اندلاع العنف مع اقتراب الانتخابات الرئاسية المقررة الأسبوع المقبل». وأشارت إلى: «وقوع ثلاثة حوادث خلال الأسبوعين الماضيين على مكاتب تابعة لحملة المشير عبد الفتاح السيسي».
وأوضحت الصحيفة: «إن الحادث جاء في الوقت الذي أظهرت فيه المؤشرات الأولية لتصويت المصريين بالخارج تقدم السيسي على منافسه صباحي».
«أسوشيتدبرس»: صباحي المرشح الأضعف يسعى إلى جذب الشباب والتغلب على المقاطعة
قالت وكالة أسوشيتدبرس الأميركية، «إن حمدين صباحي هو المرشح الأضعف، ويحاول حشد الشباب لصالحه باعتباره أملاً للثورة المؤيدة للديمقراطية، في مواجهة منافسه المرشح عبد الفتاح السيسي الذي يخشى البعض من أنه سيعيد الحكم الاستبدادي». أضافت «لكن الحظ ليس في صالح المرشح اليساري البالغ من العمر 59 سنة. فالمشير السيسي يتمتع بموجة عارمة من الدعم في بلد يهيمن عليه ما وصفته الوكالة بالحماس والتملق للجيش بعد الإطاحة بمحمد مرسي العام الماضي».
ويسعى صباحي إلى محاولة التغلب على مطالبة البعض بمقاطعة التصويت من قبل النشطاء الشباب الذين يعتبرون أن الانتخابات مسرحية، فبعض شباب ثورة «يناير» يشعرون بتشكك إزاء حمدين، إلا أن آخرين احتشدوا خلفه، ويقولون إنه على الأقل لو فاز بعدد كاف من الأصوات، سيظهر أن هناك تياراً ضد السيسي.
وأشارت الوكالة إلى أن «جماعة الاشتراكيين الثوريين أعلنوا رفضهم المقاطعة ودعمهم لصباحي من أجل التقليل من شرعية السيسي كقائد ورئيس. وقال الروائي علاء الأسواني إن المقاطعة ستكون ضربة للثورة، ووصفها بأنها سلاح يؤذي المقاطعين أنفسهم». وأوضحت «أن الإسلاميين يقاطعون الانتخابات في أغلبهم، وصباحي لم يسع لجذبهم، بل تعهد الحفاظ على حظر الإخوان ومحاربة المسلحين الإسلاميين».
واعتبرت أسوشتدبرس «أن بعض النشطاء تخلوا حديثاً عن فكرة المقاطعة، مثل الناشط الحقوقي جمال عيد الذي أعلن عن دعمه لحمدين بعدما كان ينوي المقاطعة، وقال إن الأخير ينتمي للثورة، بكل ما لها وما عليها، والتصويت له قد يكون الفرصة الأخيرة للحفاظ عليها من هؤلاء الذين يحاولون إعادة إنشاء نظام مبارك».
هافنجتون بوست: السيسي لن يجري تغييرات جذرية في السياسة الخارجية
قدمت صحيفة «هافنجتون بوست» الأميركية قراءة لآراء المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي حول أهم القضايا الخاصة بمصر، وقالت الصحيفة «إنه ليس من المتوقع أن يجري المشير تغييرات جذرية في سياسة مصر الخارجية، بما يؤثر سلباً على المصالح الأميركية في المنطقة، إلا أنه لا يزال يواجه مجموعة من الأزمات في الداخل تتراوح ما بين مستقبل الإخوان المسلمين والإرهاب وحتى الموقف الاقتصادي الصعب وتزايد عدد الشباب الغاضبين وغير الراضين».
واستعرضت الصحيفة موقف المشير من عدد من القضايا المهمة، وقالت إنه «بالنسبة للإخوان المسلمين، يرى السيسي أنهم فقدوا الاتصال بالمصريين وخسروا تعاطف غالبيتهم. وأعرب عن رفضه التصالح معهم عندما قال إنه ليس هو فقط بل كل المصريين يرفضون المصالحة مع الإخوان».
وأشارت إلى موقف السيسي في ما يتعلق بـ «إسرائيل»، وذكرت بما قاله عن «احترامه لمعاهدة السلام، وقوله إن العلاقة مع الدولة العبرية مستقرة منذ أكثر من 30 عاماً، وواجهت كثيراً من التحديات لكنها ظلت مستقرة».
وتطرقت الصحيفة لموقف السيسي من الحرب على الإرهاب، وأشارت إلى قوله أنه «قرر أن يترشح للرئاسة عندما وجد أن هناك مساعي لتدمير الدولة، بما أجبره على تلبية نداء الشعب. وأكد المشير أنه سيتخذ أي قرارات لحماية مصر من الإرهاب».
أما عن العلاقات مع الولايات المتحدة، وصفها السيسي بأنها «استراتيجية ومستقرة وثابتة». وقال إن مصر تتفهم الموقف الأميركي ويأمل أن تتفهم واشنطن موقف القاهرة.
«وول ستريت جورنال»: الأحزاب العلمانية في مصر تواجه مستقبلاً غامضاً
قالت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية، إن الأحزاب الإصلاحية في مصر تواجه مستقبلاً غامضاً مع استعداد البلاد لانتخاب المشير عبد الفتاح السيسي، ووضع طابع الموافقة على عودة ما أسمته «الحكم الذي يهيمن عليه الجيش».
وأشارت الصحيفة إلى أن «الحركة علمانية التوجه التي سعت إلى تغيير النظام السياسي في مصر تواجه آفاقاً مختلفة للغاية بعدما قادت ثورة «يناير»، وذلك في ظل الفوز المتوقع للسيسي في الانتخابات». معتبرة أن «السيسي يواجه خصماً ضعيفاً»، وقد عززت التوقعات بفوز السيسي بعد تصويت المصريين في الخارج، حيث حصل المشير تقريباً على 97 في المئة من الأصوات».
وتتابع الصحيفة قائلة «إن ما تبقى من المعارضة يمكن أن ينتهي به الأمر إلى التهميش أو يُجبر على القيام بالدور أن تكون له مخالب في ظل القبضة العسكرية»، وتضيف: «أو من الممكن أن يجبر الوضع الاقتصادى الصعب وحالة عدم الاستقرار السيسي على العمل معهم كشركاء سياسيين».
وأردفت الصحيفة قائلة «إن الأحزاب العلمانية ناضلت بعد الثورة من أجل أن يكون لها نفوذ في عهد محمد مرسي، ثم أيدت تدخل الجيش للإطاحة به، وشهد نجمها صعوداً لفترة وجيزة بعد عزله، لكنها تجد أنها الآن على الهامش مرة أخرى بسبب الصعود السياسي السريع للسيسي».
ونقلت عن فريد زهران، نائب رئيس الحزب الديمقراطي الاجتماعي، قوله: «إنهم يحاولون الآن التواجد بقدر الإمكان». وأشارت الصحيفة إلى أن «رئيس الحكومة السابق حازم الببلاوي ونائبه زياد بهاء الدين كانا من الحزب، قبل أن يتركا منصبيهما». ويلقي زهران مسؤولية رحيلهما على «عودة ظهور الدولة العميقة».
قالت هالة شكر الله رئيسة حزب الدستور: «إن ما يحدث حقاً هو محاولة لإعادة تأسيس النظام القديم بكل شخصياته». وأضافت أن «المجموعة التي جاءت من الأحزاب الديمقراطية قد تم إخراجها نوعاً ما من أجل تأسيس حكومة تعكس النظام القديم الذي اعتبر أن عزل مرسي ضوء أخضر لعودته».
ويقول زهران «إن السيسي كان بإمكانه أن يلعب دور الجسر بين القوى الديمقراطية والنظام القديم، إلا أن الأدلة تشير إلى أن الأمر ليس كذلك حتى الآن». لكن أحمد سعيد رئيس حزب المصريين الأحرار يقول «إن حكم الرجل الواحد لا يعود». وقال سعيد إنه متفائل بأن «الأحزاب التي ظهرت بعد ثورة «يناير» ستزدهر من جديد تحت حكم السيسي مع ابتعاد البلاد عن الحكم المركزي الذي كان سمة حكم مبارك».
الإذاعة «الإسرائيلية» عن مسؤول في «فتح»: عباس يضع اللمسات الأخيرة لتشكيل حكومة التوافق الوطني
ذكرت الإذاعة العامة «الإسرائيلية» أن مسؤولاً بحركة فتح أكد أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يضع حالياً اللمسات الأخيرة على تشكيلة حكومة التوافق الوطني مع حركة «حماس».
وأضافت الإذاعة العبرية أنه «من المقرر أن يؤدي أعضاء الحكومة اليمين الدستورية قبل نهاية الشهر الحالي».
ونقلت الإذاعة عن أمين مقبول أمين سر المجلس الثوري لحركة فتح قوله لصحيفة «الشرق الأوسط اللندنية: «إن عباس يجري مشاورات الآن بعد أن تلقى قائمة بالأسماء المقترحة من قبل حركتي فتح وحماس لشغل مناصب الوزراء في حكومة التوافق». وتوقع أن «تضم الحكومة الجديدة 15 وزيراً من التكنوقراط، بحيث لا ينتمي أي منهم لأحد الفصائل الفلسطينية، وأن بعض الوزراء سيديرون وزارتين في وقت واحد».
«هاآرتس»: الجيش «الإسرائيلي» يسعى إلى إخلاء 12 قرية فلسطينية وتدميرها
تناولت صحيفة «هاآرتس» اعتراف الجيش «الإسرائيلي» باستغلال الإعلان عن مناطق للرماية والتدريب العسكري من أجل طرد السكان الفلسطينيين، فقد أبرزت صحيفة «إسرائيل اليوم» الصراع الدائر بين وزارتي المالية والجيش في «إسرائيل» حول تقليص موازنة الجيش، وتحذيرات رئيس الأركان من عواقب ذلك على تدريب جنود الاحتياط، ورد المالية بأن الجيش لن يتلقى شيكلاً واحداً إضافياً.
من ناحية ثانية أعدت عميرة هاس تقريراً في الصحيفة نفسها لفتت فيه الى أن «أعضاء الكنيست مردخاي يوغيف وأوريت ستروك من كتلة «البيت اليهودي» وعدداً من المدعوين، بينهم المحامي بتسالئيل سموتريتش المدير العام لجمعية «رغافيم» وممثلين عن الاستيطان، تذمروا من أن ما يسمى بـ»الإدارة المدنية» و«مكتب منسق عمليات «إسرائيل» في الضفة الغربية» لا تعمل شيئاً لوقف توسع البناء الفلسطيني. وطالبوا بأن تتخذ «إسرائيل» إجراءات صارمة ضد من يقدم المساعدات للبناء، بما في ذلك الدول والمنظمات الدولية المساندة».
وأشار التقرير إلى أن «الجيش «الإسرائيلي» زاد من تدريباته العسكرية في السنتين الأخيرتين في الأغوار، وفي المنطقة التي يطلق عليها «918» حيث يسعى الجيش إلى إخلاء وتدمير 12 قرية فلسطينية جنوب جبال الخليل، والمنطقة «904» القائمة على أراضي قرية عقربة جنوب شرقي مدينة نابلس.
وعلى رغم قرار المحكمة العليا بعدم التشويش على مجرى حياة السكان فيها، إلا أن الجيش أجرى الأسبوع الماضي تدريبات عسكرية على أراضي قرية جينبة الزراعية».
وبحسب التقرير فإن 18 في المئة من أراضي الضفة الغربية تعتبر «مناطق عسكرية مغلقة معدّة للتدريبات العسكرية»، علماً أن مساحة المنطقة «A» التي تدار من قبل السلطة الفلسطينية تصل نسبتها إلى 17.7 في المئة من أراضي الضفة.
«هاآرتس»: الجيش «الإسرائيلي» يلغي مشاركته في مناورة «ريد فلاج» الأميركية لنقص في الموازنة
بعد إلغاء الجيـــش «الإسرائيلــي» قبل أيام تدريبـــات لجنــود الاحتياط بسبب الأزمة المالية، ذكرت صحيفة «هاآرتس الإسرائيلية» أن «الجيش «الإسرائيلـي» قـرر إلغـاء مشاركتـه في منـاورة «ريـد فـلاج»، التي تجرى عادة خلال أشهر الصيف في صحراء «نيفادا» بالولايات المتحدة الأميركية، وذلك بسبب التكاليف الباهظة وتقليص موازنة الدفاع».
وأضافت الصحيفة العبرية أن «سلاح الجو «الإسرائيلي» كان يستعد في الأشهر الأخيرة لإرسال عشر طائرات مقاتلة وعشرات الطواقم الجوية والبرية وأطقم ملاحة عسكرية، للمشاركة في هذه المناورات الجوية التي تعتبر الأكبر على الإطلاق، ويشارك فيها إلى جانب الأميركيين والإسرائيليين دول أوروبية عديدة».
يذكر أن التدريب الجوي في «نيفادا» سيشمل معارك جوية صعبة وحرب حقيقية بحسب مسؤولين في سلاح الجو «الإسرائيلي». وفي مناطق طيران ليست معروفة لدى الطواقم «الإسرائيلية» وتحت تهديدات مضادات الطائرات.
وكانت «هاآرتس» قد نشرت في شهر نيسان الماضي نية «إسرائيل» المشاركة في التدريب، وقال حينها الجيش «إن هذا التدريب سيساهم كثيراً في القدرات العملية لسلاح الجو»، مضيفة «أن سلاح الجو الأميركي هو من دعا نظيره «الإسرائيلي» للمشاركة».
«الاندبندنت»: زيارة البابا للأراضي المقدسة تواجه انتقادات فلسطينية و«إسرائيلية»
يزور البابا الاراضي المقدسة لمدة يومين وفي هذا الصدد تساءلت صحيفة «الاندبندنت» في مقال لبن لينفيليد بعنوان «هل يمكن لزيارة البابا للأراضي المقدسة أن ترضي الفلسطينيين و«الإسرائيليين»»؟ وأجابت: «للأسف هذا الأمر بعيد الاحتمال».
وقال كاتب المقال إن «البابا فرانسيس يتعرض لانتقادات من قبل الفلسطينيين و«الإسرائيليين» على الأماكن التي اختار زيارتها خلال رحلته إلى الأراضي المقدسة التي تستمر ليومين. وانتقد الناشطون الفلسطينيون البابا بسبب خطته لزيارة قبر مؤسس الصهيونية تيودور هرتزل الذي ساهم بتهجير الفلسطينيين».
من جهة ثانية، «رحب «الإسرائيليون» بخطة البابا وضعه إكليلاًً من الزهور على قبر مؤسس الصهيونية، إلا أنهم كانوا غير راضين عن خطته للانتقال بطائرة هليكوبتر من عمان إلى أراضي السلطة الفلسطينية في بيت لحم، عوضاً عن الذهاب إلى هناك عبر «إسرائيل» الأمر الذي اعتُبر اعترافاً بالدولة الفلسطينية».
وأشارت الصحيفة إلى وصف ممثل حملة مقاطعة «إسرائيل» عمر البرغوثي في رام الله زيارة البابا لقبر هرتزل بأنه «أمر مقرف»، ومطالبة مصطفى البرغوثي، وهو عضو في المجلس التشريعي الفلسطيني بأن «على البابا زيارة قبر الرئيس الراحل ياسر عرفات إن كان سيزور قبر هرتزل»، وقالت «إلا أن أكثرية المثقفين الفلسطينيين ترحب بزيارة البابا، وتتوقع أن تعمل هذه الزيارة على توثيق علاقات الفلسطينيين بالحبر الأعظم وأن يدعم الحق وحقوق الانسان».
«إيه بي سي»: الولايات المتحدة تنقل جنوداً إلى إيطاليا لإجلاء الأميركيين في ليبيا
قالت صحيفة «إيه بي سي» الإسبانية «إن الولايات المتحدة الأميركية ضاعفت عدد مشاة البحرية والطائرات التي توجد في صقلية وذلك لإجلاء أي أميركيين في ليبيا حال تصاعد الاضطرابات في البلد العربي».
وأشارت الصحيفة إلى أنه «تم نشر 250 جندياً من مشاة البحرية في جزيرة صقلية على سبيل الاحتياط حيث تم نقل 60 جندياً و4 طائرات من طراز أوسبرى من القاعدة الأميركية في إسبانيا».