خفايا
أفادت مصادر سياسية بأنّ زيارات المسؤولين الأميركيين الأخيرة إلى بعض دول المنطقة تأتي في سياق التحضير لجولة عنف جديدة في سورية، ولهذا يستمرّ التحالف المعادي لسورية في دعم الجماعات المسلحة.
ذكرت مصادر دبلوماسية أنّ الانفتاح السعودي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية جاء في أعقاب زيارة الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى السعودية، وإبلاغه الملك عبدالله بأنّ الاتفاق مع إيران سيوقع قريباً وعليكم أن تقوموا بالترتيبات الداخلية اللازمة في المواقع الرئيسية.