خفايا

خفايا

أسف وزير سابق له كتابات عددة لوصول الوضع في لبنان إلى هذا الدرك المتدنّي من الطائفية والمذهبية، علماً أنه كان على اللبنانيين أن يرتقوا إلى مستوى المسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقهم في هذا المشرق، الذي كان يُفترض أن يؤثروا فيه إيجاباً لناحية النهضة والانفتاح والفكر التنويري الحرّ، فإذا بهم يتأثرون بأفكار ظلامية هدّامة آتية من الصحراء ومن مجاهل التاريخ.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى