الجيش الذي لا يقهر
-عندما استعملت هذا الوصف للجيش العربي السوري لأول مرة ظن الكثيرون أنه مجرد عاطفة و حماسة أو رفع للمعنويات.
-ها نحن في السنة الخامسة من الحرب العالمية التي شاركت فيها أجهزة استخبارات أقوى الدول، ورصد لها أخطر أجهزة إعلام العالم، ومال أغنى الخزائن، ومنابر دين وفتاوى أشدّ المتعصبين، وتجهّزت جيوش للمواجهة، وبقي هذا الجيش صامداً في الميدان يقاتل وينتصر…
-في أول آب تحية للجيشين اللبناني والسوري، لكن للجيش السوري جيش كلّ العرب استحقاق هذا اللقب الجيش الذي لا يقهر.
-تبرّع الغرب بترويج هذا اللقب عن الجيش «الإسرائيلي» لنصف قرن حتى جاءت مقاومتنا وهي خير وأقوى ما عندنا فهزمته فصار الجيش المقهور.
-منحنا هذا اللقب للجيش العربي السوري لأنهم جاؤوا بأقوى ما عندهم مالاً وسلاحاً واستخبارات وتقنيات وإعلام وفتاوى وأخيراً «مقاومتهم» تنظيم القاعدة بداعش والنصرة وما يتلوهما وهزموا جميعاً عند الحذاء العسكري لشهداء الجيش السوري.
-قال رئيس أركان الجيش الروسي في تحية العيد للجيش السوري أنه جيش الشعب الذي لا يقهر.
-جيش العالم الأول الجيش السوري.
التعليق السياسي