حلب… اشتقنالك

كيفما مررت على صفحة النجمة القديرة رغدة، ترى صوراً لسورية. تلك التي تصف جمال الشام وأخرى تتغنّى بياسمينه، وصورة تُظهر خيرات سورية. كما لا تغيب الصور التي تجسّد الدمار، ويتفتّت القلب حزناً على تلك التي تحكي عن الأشواق لهذه المدينة تارة، ولتلك طوراً.

لكن لحلب مكانتها على صفحة رغدة، ومؤخراً، نشرت ما يشبه رسالة الشوق لحلب، بطريقة مؤثرة، لا يمكن للعيون إلّا أن تدمع خلال قرائتها.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى