الأسد وبوتين
– لا يترك الرئيس بشار الأسد مناسبة إلا ويؤكد على عمق ثقته بموقف الرئيس الروسي المبدئي والأخلاقي مع سورية.
– في كلّ مبادرة تطلقها روسيا حول سورية لا يتردّد الرئيس الأسد بمنح الورقة السياسية اللازمة لضمان قوة روسيا الدولية.
– من الحلّ الكيميائي إلى حوارات موسكو كان الرئيس الأسد حريصاً على نجاح روسيا السياسي.
– لا يتردّد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالتصريح كرئيس لدولة عظمى لتبديد شكوك يثيرها كلام منسوب إلى مسؤول روسي مهما كانت رتبته عندما يتصل الأمر بالرئيس الأسد.
– جاء الفيتو الروسي قاطعاً وحازماً ومفاجئا للكثيرين حماية لاستقلال سورية.
– جاءت الأساطيل الأميركية تحت عنوان ضربة لسورية، فلم يكتف بوتين بالموقف السياسي، بل أمر بإسقاط الصاروخين الاختباريين، والإعلان عن صعودهما وإسقاطهما.
– وضعت دفاعات روسيا ومراصدها وترسانة سلاحها بتصرف الدفاعات السورية إذا وقعت الحرب.
– زوّدت سورية بأحدث منتجات السلاح الروسي لردّ أي ضربة.
– لا تهديدات ولا إغراءات الخليج ولا حرب أوكرانيا غيّرت موقف بوتين.
– أطلق بوتين مبادرته لحلف ضدّ الإرهاب ووضع شرطاً هو شراكة الأسد.
– شراكة تحكمها الأخلاق.
التعليق السياسي