حديث الجمعة

هذه الجمعة تشهد تحولات دراماتيكية سوف تطغى على الصفحة، وهي المشهد العراقي المتسارع، وهو ما سوف ينال الحصة الرئيسية من المعالجة في باب مختصر مفيد، وسوف يكون في باب ذكر إن تنفع الذكرى مقال سبق ونشرته قبل سبع سنوات في صحيفة تشرين السورية غداة الاستفتاء الرئاسي الذي كرس الرئيس بشار الأسد لولاية جديدة، أما قالت له فله ما قيل في الحب، والتوقعات الجديدة باختصار، وصباحات هذه المرة لفوز الرئيسين عبد الفتاح السيسي وبشار الأسد وما يجب أن يكون، لا ما هو كائن، وفقاً لتمنيات الناصريين الصادقين، وتنتهي الجمعة بحدث معي وهو يحدث دائماً على مدخل دمشق الغربي على بوابة أوتوستراد المزة مع حاجز التفتيش.

ناصر قنديل

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى