دبل كيك والعياذ بالله!

نكات بالجملة يطلقها الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي للسخرية من تنظيم «داعش» بشتّى الوسائل الممكنة. وبما أن المونديال وكرة القدم هما الحدث الأبرز اليوم فلا يوجد أفضل منها وسيلة لابتكار النكت على هذا التنظيم الخطير. ومن أبرز السخريات بالأمس كانت صورة منتخب «داعش» متحضّراً للعب كرة القدم قبل بداية المونديال لكن على طريقته الخاصة وبلغته المميزة التي لا تشبه لغة أخرى…

أمل في البرازيل!

لم تنجُ البرازيل من الوقوع في اللعبة السياسية اللبنانية، فاللبنانيّ يحمل شعاراته السياسية أينما ذهب ويفتخر بإبرازها في أي بقعة في العالم. لكن آخر ما كنّا نتوقع أن نرى علم حركة أمل يعلو على مدرّجات الملعب البرازيليّ وقد انتشرت الصورة على «فايسبوك» بكثافة وتناقلها العديد من الناشطين وكتب فوق الصورة «أمل في البرازيل»… شكّلت هذه الصورة صدمة للبعض وفرحة للبعض الآخر. وكان الانقسام سيّد الموقف في التعليقات على الصورة، وفي الحقيقة لا يمكننا أن نستغرب هذا الانقسام أبداً!

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى