كواليس
حمل تقرير أوروبي أمني توصيفاً لما يُسمّى بالمقاومة الشعبية اليمنية التي تقاتل إلى جانب التحالف الذي تقوده السعودية، فشبّهها بـ«الجيش الحر» في سورية الذي يشكل مجرّد يافطة تعمل تحتها مجموعات «القاعدة»، محذراً من انّ مدينة عدن تقع اليوم في قبضة «القاعدة»، وأنّ هذا الأمر الخطير يهدّد الملاحة الدولية بسبب وجود عدن على البحر الأحمر وبسبب التهاون السعودي مع هذا التوسّع بنتيجة الحاجة إلى تحقيق أيّ نصر في اليمن، داعياً إلى ضغط ديبلوماسي جدّي على السعودية لوقف هذا التعاون سريعاً.