اسكندرية ريحتها طلعت!!

أطلق مغردون مصريون هاشتاغ اسكندرية ريحتها طلعت، للتعبير عن استيائهم من مشكلة تراكم القمامة في مدينة الإسكندرية ثاني أكبر المدن المصرية.

وتجاوز عدد التغريدات التي تحدثت عن تراكم النفايات في مدينة الإسكندرية 13 ألف تغريدة، نشر خلالها مغردون صوراً للقمامة التي تراكمت في شوارع المدينة.

وطالب المغردون بإيجاد حلول جذرية لإنهاء هذه المشكلة، قبل تفشي الأمراض، مستنكرين «تقصير» المسؤولين. فغردت جودي سامي قائلة: «صارت أماكن محببة لتجمع الكلاب الضالة، في حين اختفت الوحدات المحلية تماماً ولم تقم بدورها، ووقف مسؤولو الأحياء عاجزين اسكندرية ريحتها طلعت».

«تويتر»: طريقة جديدة لعرض الصور

يقدم موقع «تويتر» طريقة جديدة في كيفية عرض الصور ضمن الجدول الزمني الخاص بالمستخدم، تقوم على عدم قيام الموقع باقتصاص الصور وعرضها كما هي ضمن الجدول الزمني.

وكان «تويتر» سابقاً يقوم بعرض الصور بنسبة ارتفاع 2:1 للصور في الشكل العرضي الأصلي، وذلك للمساعدة على تقليل كمية مساحة الصور الموجودة في خلاصة الموقع المعروضة لدى المستخدم.

وقام الموقع بإعلان التغيير عبر تدوينة تم نشرها على الموقع الرسمي، وأشار «تويتر» إلى أن بعض أفضل اللحظات على «تويتر» هي عندما ترى العالم من خلال عيون شخص آخر.

وقام الموقع في سياق مماثل بإعادة تصميم طريقة عرض صور عدة في تغريدة واحدة، وإلى جانب كون الصور المعروضة أصبحت أكبر، فقد أصبح شكل عرضها الجديد أقرب إلى شكل عرض ألبوم الصور في «فايسبوك»، مع تسليط الضوء وعرض صورة واحدة كبيرة يحيط بها بقية الصور بشكل أصغر.

وتقدم التحديثات الجديدة لطريقة عرض الصور وضوحاً أكبر على منصة التدوين المصغر، كذلك تساعد على بروزهم بشكل أوضح بمواجهة Vine الذي يقدم مساحة عمودية أفضل بسبب استخدامه لنسبة ارتفاع 1:1.

وبدأت التغييرات بأخذ مجراها ضمن الموقع ابتداءً من اليوم، ولم يحدد الموقع موعد وصول تحديث طريقة عرض الصور لتطبيق الهواتف الذكية.

سلموا ــ المعبر.. غزة ليست حبساً

اجتاح هاشتاغ «سلموا المعبر» شبكات مواقع التواصل الاجتماعي الفلسطينية على مدى الأيام القليلة الماضية بعدما أعادت السلطات المصرية إغلاقه.

وقد عكس الهاشتاغ الذي ظهر في 5 كانون الأول واستمر تداوله حتى اليوم، أزمة الثقة، واختلاف الرؤى بين مؤيدي حركتي حماس وفتح على مواقع التواصل الاجتماعي.

ويدعو مطلقو الهاشتاغ حركة حماس إلى تسليم المعبر للسلطة الفلسطينية، كما تطالب السلطات المصرية.

واتهم مغردون ونشطاء عرب حركة حماس بـ «التقاعس عن لعب دور إيجابي» لإنهاء ماوصفوه بـ «الحبس الجماعي» الذي يعاني منه سكان غزة.

وناشد القائمون على صفحة «سلموا المعبر» الفصائل الفلسطينية كافة العمل على درء الخلافات السياسية والحزبية لإعادة الحياة لقطاع غزة.

وعلى صعيد آخر، وصف نشطاء فلسطينيون حملة سلموا المعبر بمحاولة سياسية لاستهدف «المقاومة» والنيل منها، مؤكدين أن المشكلة تكمن في الحصار «الخارجي» المفروض على القطاع. وأطلقوا هاشتاغ افتحوا المعبر للرد على سلموا المعبر.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى