نفحات
وأنا أعبُر الحياة حاملاً عمري
قاطعاً الربع الأخير منه
راضياً كلّ الرّضا
معتزّاً بكلّ يومٍ من أيامي منذ وعيت
فخوراً بمنبتي، ونشأتي، وتطلّعاتي
التي كانت دوماً نحو الأفضل
سالكاً الطريق القويم
مؤمناً بحقيقة الأمّ
ورسالتها الخالدة
متطلّعاً نحو رجال الله
الذين صنعوا لنا الشمس
التي لا تغيب!
واصف شرارة