إلى الشهيد سمير القنطار

قلادة النصر

جهشت حروفي أن تزفّ رفاك

ما كان ودّي هكذا ألقاك

واستسلم الدمع الغزير منادياً

أنّي: وما طال المدى أحياك

مستعجلاً والدرب أوّل خطوة

ووهبتَ روحكَ طائراً بسماك

نعم فاللأجيال أنت دروسها

للمجد أنت قضية وحراك

اهنأ فاسمك يا سمير ملازم

سوح الوغى والنصر في يمناك

غادة محيي الدين

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى