إهمال قضية المناضل يحيى سكاف… إدانة!
في ذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية، توجهت عائلة الأسير يحيى سكاف بالتحية «إلى الشهداء والجرحى والأسرى في سجون الاحتلال الصهيوني وفي مقدمهم الأسير اللبناني الأول المناضل يحيى سكاف الذي يتعرض لأبشع جريمة في حق الإنسانية من خلال عزله في السجون الصهيونية السرية التابعة للاستخبارات العسكرية».
وبعد هذه التحية وتوجيه حركة فتح نداء إلى العدوّ الصهيوني المعروف بجرائمه البشعة والنكراء امتلأت صفحات الناشطين على مركز التواصل الاجتماعي بصور الأسير بطل يحيى سكاف ذاكرين بطولاته في زمن كثرت فيه الجعجعة وقلّت الوطنية. وقد علّق البعض على صورة سكاف بالتالي: «أنا يحيى سكاف المنسي في زنازين العدو الصهيوني منذ 11 آذار 1978
أنا الذي أقلقَ كيان العدو الصهيوني كُلِه يوماً
أنا إبن الشمال المُقاوِم ورفيق دلال المُغربي
أنا الدرب المضيء علي طريق فلسطين
أنا ضمير الأحرار والمُقاوِمين.
فلندافع عن قضية يحيى سكاف»… وهنا بضعة تعليقات….