الناشط السياسي عاطف بطرس ممنوع من دخول مصر
أطلق مغردون هاشتاغ منع عاطف بطرس بعد توارد أنباء حول منع السلطات المصرية الأستاذ في جامعة ماربورغ الألمانية والناشط السياسي المصري عاطف بطرس من دخول البلاد.
وكان بطرس قد وصل، الجمعة، إلى مطار القاهرة، لكنه احتجز لمدة نحو 8 ساعات، وتم ترحيله إلى ألمانيا على أول طائرة، ومنعه من دخول مصر مدى الحياة بحسب ما نقلته صحف الكترونية مصرية.
وفور وصوله إلى ألمانيا نشر عاطف بطرس تدوينة على حسابه «فايسبوك» طمأن فيها محبيه.
وأثار منع بطرس غضب عدد من مرتادي مواقع التوصل الاجتماعي وناشطين سياسيين في مصر، إذ اعتبر القرار «أول محاولة نفي صريحة خارج الوطن لمعارضي النظام».
وعزا مغردون أسباب منع بطرس من دخول مصر إلى تقرير أمني عنه من السفارة المصرية في برلين لمشاركته في تظاهرات ضد الرئيس المصري عند زيارته إلي ألمانيا.
يذكر أن السلطات المصرية لم تصدر بياناً حول منع بطرس من دخول مصر حتى كتابة هذا التقرير.
«فايسبوك» يضيف خاصية «النقل التشاركي»
كشفت براءة اختراع حصل عليها فيسبوك في 28 كانون الثاني 2015 عن اعتزام الموقع إطلاق منصته الخاصة للنقل التشاركي، حيث يدمج خيارات جديدة تتيح للمستخدم تحديد طريقه انتقاله إلى المناسبة.
وعن طريق هذه الخيارات الخاصة بمنصة «فايسبوك» للنقل التشاركي يمكن للمستخدم اختيار «ذاهب باستخدام سيارة» أو «ذاهب دون استخدام سيارة» أو «ربما» للدلالة على احتمال الذهاب إلى المناسبة.
وعند اختيار «ذاهب باستخدام السيارة» سيطلب فيسبوك من المستخدم تحديد عدد الأشخاص الذي يمكن نقلهم إلى جانب مستوى الصداقة، حيث يمكن تحديد إمكانية نقل الأصدقاء فقط، أصدقاء الأصدقاء، أو جميع الأشخاص المتوجهين إلى نفس المُناسبة.
وسيعرض «فايسبوك» كنوع من الأمان خريطة الطرقات التي سيسلكها المستخدم صاحب السيارة مع تنبيهات فورية حول الموقع الجغرافي قبل وصوله على غرار تطبيقات النقل التشاركي مثل أوبر وليفت.
ويمكن للمستخدمين أيضاً اختيار «ذاهب باستخدام النقل العام» لتظهر لهم خريطة حول وسائل النقل التي يمكن استخدامها للوصول إلى المناسبة بأسرع وقت ممكن.
ولم توضّح براءة الاختراع فيما إذا كان «فايسبوك» يسعى إلى إطلاق خدمته الخاصّة للنقل التشاركي أو يسعى للاعتماد على خدمات مثيلة.