ونحن نحب الحياة أيضاً

تحت هذه العبارة، انتشرت هذه الصورة على موقع «فايسبوك» الذي يعجّ يومياً بصور الأشلاء والجثث والضحايا والشهداء. لكن في بعض الأحيان قد نرى صورة تكون أكثر تعبيراً من صور الدم والجثث. صورة طفل يلهو وسط الدمار، لا يريد سوى أن يلعب ويفرح على رغم الدمار الهائل المحيط فيه. هذا الطفل لم يهتم بالركام ولا بمنزله المهدّم، ولا حتى بملابسه البالية، لأنه لا يستطيع أن ينسى حقّه الطبيعي في الحياة، ألا وهو الحقّ في اللعب والمرح والفرح.

تعليق

ليت هذه الصورة تكون بقعة الضوء التي تنير عقول العالم أجمع، فعلى هذه الأرض طفولة تستحق الحياة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى