صواريخ فقيرة ترعب عدوّاً خطيراً
ربما لا تستطيع صواريخ بسيطة للمقاومة الفلسطينية إحداث كميّة الدمار والمجازر التي تفتعلها «إسرائيل» بالشعب الفلسطيني. لكن هذه الصواريخ تجعل «الإسرائيليّ» يعيش الرعب النفسي اليومي. وهذا ما يعتبر بالنسبة إلى العدو أخطر بكثير. حرب نفسية ورعب جماعي يسيطران على هذا الكيان الجبان المغتصب.
هنا رأي للدكتور جمال فياض الذي أصبح مهتماً في هذه الفترة بالتغريدات السياسية بعيداً عن الفنية، إذ اعتبر أنه بإمكان اتّحاد الدول العربية ضدّ «إسرائيل» أن يهلكها لا بل يسقطها ويقضي عليها نهائياً، لكن الإجابات على هذه التغريدة جاءت في محلّها، فإن موّلت دول النفط الشعب الفلسطيني، فمن سيمّول «إسرائيل» نفسها لقتالهم؟
تغريدة
تمويل «داعش» كان أهمّ بكثير من تمويل فلسطين، وتحريك «فورات الربيع العربي» وتنفيذ المخطط الصهيو ـ أميركي، كانا من أهداف الدول العربية التي يطالب بوقفتها الجميع اليوم. فلم التساؤل طالما أن الإجابات موجودة؟