بطرس ــ غالي… في ذمة الدبلوماسية!

اهتم مغردون في عدد من الدول العربية أبرزها مصر بنبأ وفاة الدبلوماسي المصري والأمين العام الأسبق للأمم المتحدة بطرس س غالي عن 93 عاماً.

ولاقى هاشتاغ بطرس غالي انتشاراً واسعاً بين المغردين ليظهر في نحو 5 آلاف تغريدة.

وأشاد أغلب المغردين بجهود غالي في حفظ السلام ومكافحة الفقر والمجاعات بالإضافة الى جهود أخرى بذلها خلال مسيرته الدبلوماسية.

لكن البعض الآخر انتقد سياساته، قائلين إن مواقف الأمم المتحدة خلال سنوات رئاسته اتسمت بالضعف.

مأثرة سعودية: أب ينحر ابنه!

على ما يبدو أن الجهل قد وصل حدّه في مملكة الرمال، فقد انتابت مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية صدمة كبيرة بعد انتشار خبر أفاد بإقدام رجل من منطقة جازان على قتل ولده ابن العاشرة الذي كان يدرس في الصف الرابع الابتدائي.

وأطلق مغردون هاشتاغ اب ينحر ابنه للتعبير عن صدمتهم وغضبهم الشديد إزاء الحادثة.

واستنكر المغردون بشدة الجريمة، مطالبين بتوقيع أقصى العقوبات على الأب.

وفاق عدد التغريدات التي ظهر فيها هاشتاغ اب ينحر ابنه العشرة آلاف تغريدة.

«بنات في الجيش».. سجال لا ينتهي!

دُشن هاشتاغ هناك في مصر، مع وانتشر إلى بلدان عربية أخرى حمل عنوان لو البنات ف الجيش.

وعبر الهاشتاغ عبر المستخدمون العرب عن رأيهم في انضمام الفتيات العرب إلى جيوش بلادهن.

وجاء عدد كبير من تغريدات حسابات النساء لتدعم فكرة تجنيدهن، وتقول المستخدمة فوفة في تغريدة لها: «الأنثى تتحول لوحش عندما يتعرض آطفالها للخطر. فحتماً ستحمي وطنها كحمايتها لآطفالها».

بينما غردت مستخدمة أخرى قائلة: «لو البنات سمح لهن بالانضمام إلى الجيش كان زماني دلوقتي في مركز تدريب».

وأخذ العديد من التغريدات نبرة ساخرة، معظمها جاءت من الرجال.

وأشارت تغريدات أخرى إلى أن دور المرأة هو مساعدة الزوج في تربية الأجيال التي لاحقاً «تدافع» عن البلاد.

وظهر الهاشتاغ في قرابة 60 ألف تغريدة على مدار الأربع وعشرين ساعة الماضية، ونعرض عليكم أكثر البلدان استخداماً له في الرسم التحليلي التالي.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى