كواليس

قالت مصادر متابعة للقمة الإسلامية إنّ مشاورات الليلة التي سبقت القمة وضعت المطالب التي تتقدّم بها السلطة الفلسطينية سقفاً للقرارات والبيان الختامي، وإنّ ضغوطاً مورست على الوفد الفلسطيني لعدم الدعوة لقطع العلاقات مع «إسرائيل» وتركها كمبادرات فلسطينية لاحقة بإلغاء اتفاقيات أوسلو للاكتفاء ببندي الشكوى لمجلس الأمن والاعتراف بالدولة الفلسطينية وترك الباقي للمرحلة اللاحقة في ضوء التطورات، خصوصاً درجة التجاوب الأوروبي مع دعوات القمة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى