أخيرة

دردشة صباحية أردوغان وكتاب «الأمير»

 يكتبها الياس عشي

يراهن البعض على قدرة روسيا وإيران في احتواء الحرب التي أعلنها أردوغان على سورية، ليس بالأمس فقط، بل منذ عشر سنوات، وإلزامه بالعودة إلى بنود إتفاقيةأستانا، كخطوة أساس لوضع إتفاقأضنةعلى الطاولة من جديد.

وعلى المراهنين ألّا يبالغوا في تفاؤلهم، فأردوغان ماكياڤيلي النزعة، يكذب على شعبه، ويبتزّ حلفاءه، ويزوّر، ليصل إلى غاياته! ومن يؤمن بأنّ الغاية تبرّر الوسيلة، فلا تجوز مصداقيته.

أيها السادةإقرأوا كتابالأميرلمكياڤيلي، وتعرّفوا علىأردوغانالتلميذ النجيب لـترامپ”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى